ميت بلا كفن
بقلم | نجلاء حمزه
عنوانٌ ينتابُ القارئ فية نوعٌ من الدهشة ويبادر الذهن للتعجب منه .
أنا لا أجيد فن التعبير ،
لكن عنوان مقالتي ربطة بصيغة التشبية ،
موت الانسان بالتجاهل وعدم الإهتمام .
الحياة تحتاج إلى جرعات من الحنان والإهتمام اللذان هما أساس الحب والحصول علية من المحيطين حاجة نفسية إنسانية تمنح الأنسان الشعور بالأمان والثقة .
في حين أن غياب الإهتمام يقود إلى برودة المشاعر والجمود واللا مبالاة ،
تصبح جسدا بلا روح مثل الميت بلا كفن .
ياسادة ؛
الإهتمام يصنع من الحب شيئًا عظيمًا .
وهو أصل الحياة.
وأشكال الإهتمام كثيرة لايمكن حصرها في صورة واحده .
خُلاصة عنصر مهم جدا لأستمرار العلاقات.
ولأن الحب مشاعر مثل كل المشاعر الإنسانية فيحتاج لتغذية مستمرة أسمها (الإهتمام ) .
جمال الحياة أن تكون قرب أشخاص يدركون معناه ويحعلونك تحُسُّه في معاملتهم لك .
الإهتمام يشمل الحنية ، الإحتواء ،السند . الأمان ،المواساة ، الكلمة الطيبة .
كلها أفعال جميلة ترمز إلى حب لا يتقنه إلا الصادق .
أخيراً ،
الحياة بلا حب واهتمام حياة جافة متجرده من المشاعر. ولا يسودها السلام والود ،
حياةٌ كالأشجار اليابسة التي لا روح فيها ولا شكل لها أو جمال فيها .
عنوانٌ ينتابُ القارئ فية نوعٌ من الدهشة ويبادر الذهن للتعجب منه .
أنا لا أجيد فن التعبير ،
لكن عنوان مقالتي ربطة بصيغة التشبية ،
موت الانسان بالتجاهل وعدم الإهتمام .
الحياة تحتاج إلى جرعات من الحنان والإهتمام اللذان هما أساس الحب والحصول علية من المحيطين حاجة نفسية إنسانية تمنح الأنسان الشعور بالأمان والثقة .
في حين أن غياب الإهتمام يقود إلى برودة المشاعر والجمود واللا مبالاة ،
تصبح جسدا بلا روح مثل الميت بلا كفن .
ياسادة ؛
الإهتمام يصنع من الحب شيئًا عظيمًا .
وهو أصل الحياة.
وأشكال الإهتمام كثيرة لايمكن حصرها في صورة واحده .
خُلاصة عنصر مهم جدا لأستمرار العلاقات.
ولأن الحب مشاعر مثل كل المشاعر الإنسانية فيحتاج لتغذية مستمرة أسمها (الإهتمام ) .
جمال الحياة أن تكون قرب أشخاص يدركون معناه ويحعلونك تحُسُّه في معاملتهم لك .
الإهتمام يشمل الحنية ، الإحتواء ،السند . الأمان ،المواساة ، الكلمة الطيبة .
كلها أفعال جميلة ترمز إلى حب لا يتقنه إلا الصادق .
أخيراً ،
الحياة بلا حب واهتمام حياة جافة متجرده من المشاعر. ولا يسودها السلام والود ،
حياةٌ كالأشجار اليابسة التي لا روح فيها ولا شكل لها أو جمال فيها .
