قتل ابنه وأطلق النار على سيدة وابنتها.. تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه:
أقدم زيد بن منصور بن فلاح السعدي - سعودي الجنسية - على قتل ابنه الطفل ملفي، وذلك بإطلاق النار عليه، وعلى امرأة وابنتها قاصدًا قتلهما، والتسبب في إصابتهما، وانتهاكه لحرمة المنزل لغرض الاعتداء على النفس.
وتمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكمٌ يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولشناعة ما قام به وتأصل الجريمة في نفسه فقد تم الحكم بقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني / زيد بن منصور بن فلاح السعدي - سعودي الجنسية - يوم الثلاثاء 17 / 5 / 1446هـ، الموافق 19 / 11 / 2024م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دمائهم وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
أقدم زيد بن منصور بن فلاح السعدي - سعودي الجنسية - على قتل ابنه الطفل ملفي، وذلك بإطلاق النار عليه، وعلى امرأة وابنتها قاصدًا قتلهما، والتسبب في إصابتهما، وانتهاكه لحرمة المنزل لغرض الاعتداء على النفس.
وتمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكمٌ يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولشناعة ما قام به وتأصل الجريمة في نفسه فقد تم الحكم بقتله تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني / زيد بن منصور بن فلاح السعدي - سعودي الجنسية - يوم الثلاثاء 17 / 5 / 1446هـ، الموافق 19 / 11 / 2024م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دمائهم وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.