"تعليم مكة" تستعد لاستقبال أكثر من نصف مليون طالب وطالبة في اختبارات الفصل الدراسي الأول
تستعد إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة لانطلاق اختبارات الفصل الدراسي الأول من خلال تهيئة شاملة لـ2,455 مدرسة، تستعد لاستقبال 507,354 طالبًا وطالبة موزعين بين العاصمة المقدسة والجموم وبحرة والكامل والليث والقنفذة.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص الإدارة على توفير بيئة تعليمية آمنة ومهيأة تساعد الطلاب على أداء الاختبارات بشكل سلس ومريح.
وقامت إدارة التعليم بتجهيز جميع المدارس بالأدوات اللازمة والمتطلبات الفنية والصحية، لضمان حسن سير الامتحانات. وحرصت على توفير جميع المستلزمات التي تضمن راحة الطلاب والطواقم التعليمية، بما في ذلك خدمات الدعم الفني لمتابعة أي احتياجات تقنية قد تطرأ أثناء فترة الاختبارات.
كما أُعدت فرقًا من المشرفين والمشرفات لمتابعة سير الامتحانات والإشراف على المدارس لضمان الامتثال لجميع معايير الجودة والانضباط.
وفي سياق متصل، استعدت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة، ممثلة بدوريات الأمن، المرور، وقوة المهمات والواجبات، بتنفيذ خطط أمنية مدروسة لضمان سلامة الطلاب وتيسير وصولهم إلى مدارسهم وخروجهم منها دون أي عوائق.
وكثفت هذه الجهات وجودها في الطرق الرئيسة والشوارع المحيطة بالمدارس منذ الصباح الباكر لتسهيل الحركة المرورية، وحرصت على توجيه الطلاب وأولياء الأمور وإرشادهم لتجنب الازدحام.
وتركزت خطط المرور على تنظيم حركة السير في الشوارع الرئيسة والفرعية المؤدية إلى المدارس، خصوصًا في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، حيث تم تخصيص فرق من المرور لتسهيل الحركة ومنع أي تكدس.
وفي الوقت نفسه، تمركزت دوريات الأمن حول المدارس لرصد أي مخالفات قد تحدث، وضمان خروج الطلاب بسلام وأمان بعد نهاية الاختبارات.
كما أكدت الجهات الأمنية أنها ستقوم بتطبيق التعليمات بصرامة لضمان الالتزام بالنظام، مع توعية الطلاب بضرورة الانضباط، والابتعاد عن أي تصرفات غير لائقة.
وتأتي هذه الجهود التكاملية بين إدارة التعليم والجهات الأمنية ضمن خطط مشتركة تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات للطلاب وأولياء الأمور خلال فترة الاختبارات، وتوفير بيئة تُمكن الجميع من أداء واجباتهم التعليمية والأمنية في أجواء مريحة وآمنة، بما يُسهم في تحقيق أهداف العملية التعليمية وتعزيز السلامة في المجتمع التعليمي.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص الإدارة على توفير بيئة تعليمية آمنة ومهيأة تساعد الطلاب على أداء الاختبارات بشكل سلس ومريح.
وقامت إدارة التعليم بتجهيز جميع المدارس بالأدوات اللازمة والمتطلبات الفنية والصحية، لضمان حسن سير الامتحانات. وحرصت على توفير جميع المستلزمات التي تضمن راحة الطلاب والطواقم التعليمية، بما في ذلك خدمات الدعم الفني لمتابعة أي احتياجات تقنية قد تطرأ أثناء فترة الاختبارات.
كما أُعدت فرقًا من المشرفين والمشرفات لمتابعة سير الامتحانات والإشراف على المدارس لضمان الامتثال لجميع معايير الجودة والانضباط.
وفي سياق متصل، استعدت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة، ممثلة بدوريات الأمن، المرور، وقوة المهمات والواجبات، بتنفيذ خطط أمنية مدروسة لضمان سلامة الطلاب وتيسير وصولهم إلى مدارسهم وخروجهم منها دون أي عوائق.
وكثفت هذه الجهات وجودها في الطرق الرئيسة والشوارع المحيطة بالمدارس منذ الصباح الباكر لتسهيل الحركة المرورية، وحرصت على توجيه الطلاب وأولياء الأمور وإرشادهم لتجنب الازدحام.
وتركزت خطط المرور على تنظيم حركة السير في الشوارع الرئيسة والفرعية المؤدية إلى المدارس، خصوصًا في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، حيث تم تخصيص فرق من المرور لتسهيل الحركة ومنع أي تكدس.
وفي الوقت نفسه، تمركزت دوريات الأمن حول المدارس لرصد أي مخالفات قد تحدث، وضمان خروج الطلاب بسلام وأمان بعد نهاية الاختبارات.
كما أكدت الجهات الأمنية أنها ستقوم بتطبيق التعليمات بصرامة لضمان الالتزام بالنظام، مع توعية الطلاب بضرورة الانضباط، والابتعاد عن أي تصرفات غير لائقة.
وتأتي هذه الجهود التكاملية بين إدارة التعليم والجهات الأمنية ضمن خطط مشتركة تهدف إلى تقديم أفضل الخدمات للطلاب وأولياء الأمور خلال فترة الاختبارات، وتوفير بيئة تُمكن الجميع من أداء واجباتهم التعليمية والأمنية في أجواء مريحة وآمنة، بما يُسهم في تحقيق أهداف العملية التعليمية وتعزيز السلامة في المجتمع التعليمي.
