إطلاق حملة "تأمينك أمانك" لنشر ثقافة التأمين وجعلها أسلوب حياة
يُطلق المركزُ الوطني للمسؤولية والدراسات حملةَ "تأمينك - أمانك" بعد نجاح النسخة الأولى من الحملة، برعاية ذهبية من شركة "ميدغلف". تهدف الحملة إلى توعية وتثقيف المجتمع بأهمية التأمين بجميع أنواعه، وجعله أسلوب حياة، وليس مجرد حالة طارئة، وتزويد المجتمع برسائل توعوية عن ثقافة التأمين وفوائده، والمصالح العديدة التي تصاحب هذه الثقافة، خاصة في المرحلة القادمة التي يصبح فيها التأمين ضروريًّا كأسلوب يسهم في جودة الحياة.
ستنطلق الحملة في شهر نوفمبر وتستمرّ لمدة شهرين، تُقدم فيها ورش عمل وندوات ومحاضرات وحلقات بودكاست عن ثقافة التأمين وأهميته في جودة الحياة.
وأثبتت الدراسات الميدانية أنّ نفور المواطنين من خدمات التأمين يعود بشكل رئيس إلى غياب الوعي حول الدور والأهمية التي يلعبها التأمين على جميع المستويات؛ حيث تعتبره العديدُ من الدول استراتيجيةً هامة لسكانها. كما أوضحت الدراسات الخاصة بالمجتمع السعودي أن غالبية الأفراد يجهلون أنواع التأمين ولا يعرفون سوى التأمين الإلزامي، بينما توسع مفهوم التأمين ليشمل جوانب حياتية مختلفة؛ كالتعليم، والتدريب، والتأمين على المنشآت، والتعليم، إلى جانب التأمين الطبي وتأمين السيارات.
تهدف الحملة كذلك إلى توعية الناس بزرع "ثقافة التأمين" وأثرها على رفاهية وجودة الحياة، بما يتماشى مع رؤية 2030 التي تؤكّد أهمية زيادة المشاركة في التأمين وجعله ثقافة مجتمعية.
تتوجّه برامج الحملة إلى الطلاب والطالبات والموظفين والموظفات، من خلال فعاليات حضورية في المدارس والجامعات والجهات الحكومية، إضافة إلى برامج عن بعد؛ لضمان توسيع دائرة المستفيدين في جميع أنحاء المملكة. كما ستشمل الحملةُ برامجَ توعوية خاصة لصغار السن لزرع بذور ثقافة التأمين لديهم.
وسيستفيد الموظفون والموظفات من هذه الحملة من خلال الوصول إليهم في مقارّ عملهم، بالتعاون مع الجهات الحكومية. وتأتي رعاية "ميدغلف" للحملة ضمن ريادتها في دعم برامج المسؤولية الاجتماعية، واهتمامها بتثقيف المجتمع في مجال التأمين، استنادًا إلى خبراتها الواسعة التي تمكّنها من تقديم محتوى تثقيفي مميز.
ستنطلق الحملة في شهر نوفمبر وتستمرّ لمدة شهرين، تُقدم فيها ورش عمل وندوات ومحاضرات وحلقات بودكاست عن ثقافة التأمين وأهميته في جودة الحياة.
وأثبتت الدراسات الميدانية أنّ نفور المواطنين من خدمات التأمين يعود بشكل رئيس إلى غياب الوعي حول الدور والأهمية التي يلعبها التأمين على جميع المستويات؛ حيث تعتبره العديدُ من الدول استراتيجيةً هامة لسكانها. كما أوضحت الدراسات الخاصة بالمجتمع السعودي أن غالبية الأفراد يجهلون أنواع التأمين ولا يعرفون سوى التأمين الإلزامي، بينما توسع مفهوم التأمين ليشمل جوانب حياتية مختلفة؛ كالتعليم، والتدريب، والتأمين على المنشآت، والتعليم، إلى جانب التأمين الطبي وتأمين السيارات.
تهدف الحملة كذلك إلى توعية الناس بزرع "ثقافة التأمين" وأثرها على رفاهية وجودة الحياة، بما يتماشى مع رؤية 2030 التي تؤكّد أهمية زيادة المشاركة في التأمين وجعله ثقافة مجتمعية.
تتوجّه برامج الحملة إلى الطلاب والطالبات والموظفين والموظفات، من خلال فعاليات حضورية في المدارس والجامعات والجهات الحكومية، إضافة إلى برامج عن بعد؛ لضمان توسيع دائرة المستفيدين في جميع أنحاء المملكة. كما ستشمل الحملةُ برامجَ توعوية خاصة لصغار السن لزرع بذور ثقافة التأمين لديهم.
وسيستفيد الموظفون والموظفات من هذه الحملة من خلال الوصول إليهم في مقارّ عملهم، بالتعاون مع الجهات الحكومية. وتأتي رعاية "ميدغلف" للحملة ضمن ريادتها في دعم برامج المسؤولية الاجتماعية، واهتمامها بتثقيف المجتمع في مجال التأمين، استنادًا إلى خبراتها الواسعة التي تمكّنها من تقديم محتوى تثقيفي مميز.
