مطالبات بالتدخُّل.. شركات "اشتري وادفع لاحقًا" ترهق العملاء بأقساط منتصف الشهر
تتسبب الأقساط المستحقة لشركات الدفع بالأجل، أو ما يُعرف بـ"اشتري وادفع لاحقًا"، في حرج للكثير من عملائها، البالغ عددهم -بحسب إحصائيات- أكثر من عشرة ملايين عميل؛ لعدم ربط الأقساط بتوقيت إيداع الرواتب؛ ما يؤدي إلى حدوث أزمات مالية مرهقة للبعض.
وتفصيلاً، أوضح بعض العملاء لـ"سبق" أن تلك الشركات تستخدم طريقتَيْن، إما السحب التلقائي من الحساب البنكي، أو قيام العميل بالسداد. وقالوا: في حال عدم السداد تتجه إلى التهديد بالرفع لـ"ساما". لافتين إلى أن بعض الأقساط تحل منتصف الشهر، وبعضها قبل الراتب بأيام قليلة؛ ما يتسبب في مشاكل مالية للكثير منهم.
وقالوا إن الحل الأمثل يكمن في ربط أقساط هذا النوع من الشركات، التي توسعت مؤخرًا، بنزول الراتب، أي تكون بعد نزول الراتب مباشرة، مثلما يحدث مع جهات التمويل الأخرى، ومنها البنوك.
وتفصيلاً، أوضح بعض العملاء لـ"سبق" أن تلك الشركات تستخدم طريقتَيْن، إما السحب التلقائي من الحساب البنكي، أو قيام العميل بالسداد. وقالوا: في حال عدم السداد تتجه إلى التهديد بالرفع لـ"ساما". لافتين إلى أن بعض الأقساط تحل منتصف الشهر، وبعضها قبل الراتب بأيام قليلة؛ ما يتسبب في مشاكل مالية للكثير منهم.
وقالوا إن الحل الأمثل يكمن في ربط أقساط هذا النوع من الشركات، التي توسعت مؤخرًا، بنزول الراتب، أي تكون بعد نزول الراتب مباشرة، مثلما يحدث مع جهات التمويل الأخرى، ومنها البنوك.