«الداخلية»: تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بمقيمين في تبوك لتهريبهما الإمفيتامين المخدر إلى المملكة
أصدرت وزارة الداخلية،اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة تبوك
وأوضح البيان أنه قد أقدم كل من / حسن عيد سليمان المغبش و/ موسى محمد حسن دبل - مصريي الجنسية - على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتابع البيان أنه قد قد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / حسن عيد سليمان المغبش و/ موسى محمد حسن دبل - مصريي الجنسية - يوم الخميس 21 / 04 / 1446هـ الموافق 24 / 10 / 2024م بمنطقة تبوك.
وأكدت الوزارة أنها إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
وأوضح البيان أنه قد أقدم كل من / حسن عيد سليمان المغبش و/ موسى محمد حسن دبل - مصريي الجنسية - على تهريب أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتابع البيان أنه قد قد تم تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بالجانيين / حسن عيد سليمان المغبش و/ موسى محمد حسن دبل - مصريي الجنسية - يوم الخميس 21 / 04 / 1446هـ الموافق 24 / 10 / 2024م بمنطقة تبوك.
وأكدت الوزارة أنها إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.