اختتام لفعالية أتلاد بعد تفعيل للتراث الحرفي مدة ١٠ أيام
في ليلة مزدانة بحصد النجاحات وتثمين الجهود
تم إقامة احتفالية ختامية مساء أمس الأربعاء لفعالية أتلاد التي نظمتها جمعية فتاة الأحساء في قلعة أمانة الأحساء وهدفت لإبراز كيف تحققت الأهداف وكيف أنعكس إبداع الحرفيين والحرفيات خلال عشرة أيام على ما شهدته الفعلية من حضور كثيف من المسؤولين في جهات حكومية وخاصة والمهتمين بالتراث والحرف اليدوية،وطلاب وطالبات المدارس والجامعات .
ففي سياق متصل كانت مناطق وأركان الفعالية حافزًا لاستقطاب الزوار من كافة الفئات بأجواء مميزة من المتعة و المعرفة و التفاعل والحماس خاصة في منطقة التجارب.
كذلك الجلسات المسائية الحوارية المنوعة والتي تزامنت مع العروض المسرحية والموسيقية.
خلال الاحتفالية تم تكريم كل الشباب المتطوعين والفتيات المتطوعات والذي كان عددهم الف متطوع ومتطوعة خلال العشرة أيام ، كما تم تكريم المشاركين والمشاركات في مناطق وأركان الفعالية ، كذلك كرم الإعلاميين والإعلاميات الذين قاموا بتغطية الفعالية .
ماقدمته جمعية فتاة الأحساء وسعت إليه في هذا العام عام الحرف من خلق بيئة محفزة لتطوير الحرف اليدوية وتسويقها محليًا وعالميًا واستثمارها بطرق مبتكرة لا شك أنه يعكس ريادة هذه الجمعية في وطننا الغالي .
تم إقامة احتفالية ختامية مساء أمس الأربعاء لفعالية أتلاد التي نظمتها جمعية فتاة الأحساء في قلعة أمانة الأحساء وهدفت لإبراز كيف تحققت الأهداف وكيف أنعكس إبداع الحرفيين والحرفيات خلال عشرة أيام على ما شهدته الفعلية من حضور كثيف من المسؤولين في جهات حكومية وخاصة والمهتمين بالتراث والحرف اليدوية،وطلاب وطالبات المدارس والجامعات .
ففي سياق متصل كانت مناطق وأركان الفعالية حافزًا لاستقطاب الزوار من كافة الفئات بأجواء مميزة من المتعة و المعرفة و التفاعل والحماس خاصة في منطقة التجارب.
كذلك الجلسات المسائية الحوارية المنوعة والتي تزامنت مع العروض المسرحية والموسيقية.
خلال الاحتفالية تم تكريم كل الشباب المتطوعين والفتيات المتطوعات والذي كان عددهم الف متطوع ومتطوعة خلال العشرة أيام ، كما تم تكريم المشاركين والمشاركات في مناطق وأركان الفعالية ، كذلك كرم الإعلاميين والإعلاميات الذين قاموا بتغطية الفعالية .
ماقدمته جمعية فتاة الأحساء وسعت إليه في هذا العام عام الحرف من خلق بيئة محفزة لتطوير الحرف اليدوية وتسويقها محليًا وعالميًا واستثمارها بطرق مبتكرة لا شك أنه يعكس ريادة هذه الجمعية في وطننا الغالي .
