السديس: الشؤون الدينية تعزز رسالة أئمة الحرمين الوسطية عالميًا
تواصل رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، ضمن استراتيجيتها لتعزيز رسالة أئمة الحرمين الشريفين الوسطية في العالم حيث يبدأ فضيلة الشيخ الدكتور: صلاح البدير، إمام وخطيب المسجد النبوي، زيارته الرسمية لجمهورية قيرغيزستان يوم الخميس في إطار تعزيز رسالة الحرمين الدينية الوسطية.
واوضح رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، ضمن استراتيجيتها اولت اهتمامًا كبيرًا بتعزيز دور أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين لإثراء رسالة الحرمين الشريفين الدينية الوسطية عالميًا وترتيب العديد من الزيارات المستقبلية لأصحاب الفضيلة إلى عدد من الدول الإسلامية والخارجية.
وخلال هذه الزيارة المباركة، سيلقي فضيلته خطبة الجمعة، كما سيلتقي بعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في البلاد لتعزيز أواصر التعاون والتفاهم بين البلدين الشقيقين وتكريس قيم التسامح .
وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الزيارات التي يقوم بها أئمة الحرمين الشريفين إلى مختلف دول العالم، بهدف نشر الوعي الديني وتعزيز التسامح والوسطية، مستثمرين مكانتهم العلمية والدينية الرفيعة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة تأتي بعد نجاح زيارتين سابقتين قام بهما فضيلة الشيخ الدكتور" أحمد الحذيفي إلى إندونيسيا، والشيخ الدكتور: ماهر المعيقلي إلى ماليزيا، حيث حققتا مخرجات دينية إثرائية، وعززتا رسالة الحرمين الشريفين لدى الشعبين الإندونيسي والماليزي، كما دعمتا رسالة المملكة في نشر مبادئ الوسطية والاعتدال.
وتندرج الزيارة أيضًا في إطار برنامج "زيارات أئمة الحرمين الشريفين"، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتنسيق مع رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
واوضح رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس أن رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، ضمن استراتيجيتها اولت اهتمامًا كبيرًا بتعزيز دور أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين لإثراء رسالة الحرمين الشريفين الدينية الوسطية عالميًا وترتيب العديد من الزيارات المستقبلية لأصحاب الفضيلة إلى عدد من الدول الإسلامية والخارجية.
وخلال هذه الزيارة المباركة، سيلقي فضيلته خطبة الجمعة، كما سيلتقي بعدد من المسؤولين والشخصيات الدينية في البلاد لتعزيز أواصر التعاون والتفاهم بين البلدين الشقيقين وتكريس قيم التسامح .
وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة من الزيارات التي يقوم بها أئمة الحرمين الشريفين إلى مختلف دول العالم، بهدف نشر الوعي الديني وتعزيز التسامح والوسطية، مستثمرين مكانتهم العلمية والدينية الرفيعة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة تأتي بعد نجاح زيارتين سابقتين قام بهما فضيلة الشيخ الدكتور" أحمد الحذيفي إلى إندونيسيا، والشيخ الدكتور: ماهر المعيقلي إلى ماليزيا، حيث حققتا مخرجات دينية إثرائية، وعززتا رسالة الحرمين الشريفين لدى الشعبين الإندونيسي والماليزي، كما دعمتا رسالة المملكة في نشر مبادئ الوسطية والاعتدال.
وتندرج الزيارة أيضًا في إطار برنامج "زيارات أئمة الحرمين الشريفين"، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتنسيق مع رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
