"ترشيد" تعيد تأهيل مباني ومرافق جامعة تبوك لرفع كفاءة الطاقة
استكملت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة (ترشيد)، وجامعة تبوك، أعمال مشروع إعادة تأهيل مباني ومرافق الجامعة؛ بهدف رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في جميع مباني ومرافق جامعة تبوك البالغ عددها 28 مبنى، وذلك وفق أفضل المعايير العالمية.
وفي السياق, أوضح العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة “ترشيد” وليد الغريري، أن الشركة أجرت المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبيّن لها أهمية العمل على رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها.
وأضاف الغريري بأنه تبيّن للشركة أيضًا أهمية تطبيق 15 معيارًا رئيسيًا، تشمل أنظمة التحكم والتكييف والإضاءة، واستبدال المبردات بأخرى مرشدة للطاقة وذات كفاءة أعلى، وتركيب نظام التحكم بوحدات التكييف ونظام التحكم في وحدات مناولة الهواء وجدولتها مع تطوير التحكم بها.
بالإضافة إلى إعادة تأهيل أنظمة الإضاءة عن طريق استبدال الإضاءة التقليدية بأخرى من نوع (LED) الموفرة للطاقة وذات الأداء العالي في البيئة العملية، وتركيب حساسات الإشغال ومستشعرات الحركة.
ويبلغ إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع حوالي 72 مليون كيلو واط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك مع استكمال أعمال إعادة التأهيل إلى قرابة 55 مليون كيلو واط ساعة سنويًا، أي بنسبة خفض تبلغ 24% تقريبًا، مع أداء أفضل لأجهزة التكييف والإضاءة.
وتعادل نسبة الوفر المتوقعة حفظ أكثر من 27 ألف برميل نفط مكافئ، وتفادي انبعاثات الكربون الضارة قرابة 9 آلاف طن متري، أي ما يوازي بيئيًا زراعة أكثر من 162 ألف شتلة سنويًا.
وتسعى "ترشيد" في رسالتها إلى خدمة هدف الاستدامة الإستراتيجي للمملكة المنبثقة من رؤية السعودية 2030، الرامية إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية.
وفي السياق, أوضح العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة “ترشيد” وليد الغريري، أن الشركة أجرت المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبيّن لها أهمية العمل على رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها.
وأضاف الغريري بأنه تبيّن للشركة أيضًا أهمية تطبيق 15 معيارًا رئيسيًا، تشمل أنظمة التحكم والتكييف والإضاءة، واستبدال المبردات بأخرى مرشدة للطاقة وذات كفاءة أعلى، وتركيب نظام التحكم بوحدات التكييف ونظام التحكم في وحدات مناولة الهواء وجدولتها مع تطوير التحكم بها.
بالإضافة إلى إعادة تأهيل أنظمة الإضاءة عن طريق استبدال الإضاءة التقليدية بأخرى من نوع (LED) الموفرة للطاقة وذات الأداء العالي في البيئة العملية، وتركيب حساسات الإشغال ومستشعرات الحركة.
ويبلغ إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع حوالي 72 مليون كيلو واط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك مع استكمال أعمال إعادة التأهيل إلى قرابة 55 مليون كيلو واط ساعة سنويًا، أي بنسبة خفض تبلغ 24% تقريبًا، مع أداء أفضل لأجهزة التكييف والإضاءة.
وتعادل نسبة الوفر المتوقعة حفظ أكثر من 27 ألف برميل نفط مكافئ، وتفادي انبعاثات الكربون الضارة قرابة 9 آلاف طن متري، أي ما يوازي بيئيًا زراعة أكثر من 162 ألف شتلة سنويًا.
وتسعى "ترشيد" في رسالتها إلى خدمة هدف الاستدامة الإستراتيجي للمملكة المنبثقة من رؤية السعودية 2030، الرامية إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية.