إطلاق حملة "فاهم وسالم" للتوعية بمفاهيم السلامة بين المنشأة والمستهلك
أطلق برنامجُ الامتثال البلدي "مُثل" التابع لشركة ريمات الرياض للتنمية، الذراع التنموي لأمانة منطقة الرياض والممكن الاستراتيجي للشراكة مع القطاع الخاص اليوم؛ الحملةَ التوعوية الأولى بعنوان "فاهم وسالم"، التي تركز على التوعية بمفاهيم الفهم والسلامة بين المنشأة والمستهلك.
ويهدف برنامج الامتثال البلدي "مُثل" إلى رفع التوعية لدى أصحاب المنشآت التجارية، مع الحرص على حماية المستهلك وتطبيق أعلى المعايير الصحية والسلامة؛ تفعيلًا لدوره الاستراتيجي في تحقيق الشراكة مع القطاع الخاص للارتقاء بمستوى الخدمات البلدية والإسهام في تحسين جودة الحياة بمدينة الرياض.
ويدعو البرنامج المنشآت إلى الوصول للفهم المطلوب بالامتثال بالأنظمة والاشتراطات البلدية والصحية لتحقيق السلامة، وتتمثّل في سلامة المنشأة من المخالفات الجسيمة وغير الجسيمة، وكذلك سلامة جميع الأطراف من مستهلك وعامل وصاحب منشأة، كما ترسّخ أهمية إنشاء علاقة فاعلة في الفهم والسلامة بين صاحب المنشأة والمستهلك.
يُذْكَرُ أنّ شركة ريمات الرياض للتنمية في نهاية العام 2021م، مُمَكِّنٌ استراتيجي للشراكة مع القطاع الخاص؛ بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات البلدية والإسهام في تحسين جودة الحياة والمشهد الحضري، وتحقيق الاستدامة المالية بمنطقة الرياض؛ ولتكون من بين أكثر البيئات حيوية وتنافسية على مستوى العالم، عبر استقطاب الفرص الاستثمارية ونموّ الأعمال، ومقرًّا لكبرى الشركات، ووجهة نموذجية للسكن والعمل والترفيه، إلى جانب استضافة كبرى الفعاليات العالمية، كما تطمح ريمات الرياض للتنمية لأن تصبح شريكًا موثوقًا في تنمية نشاط العمل البلدي، من خلال الاهتمام بتنفيذ مشاريع نوعية مبتكرة وذكية تعتمد على الحلول الرقمية والبيانات، وبالشراكة مع القطاع الخاص، وتتركّز على البنية التحتية والمرافق العامة.
ويهدف برنامج الامتثال البلدي "مُثل" إلى رفع التوعية لدى أصحاب المنشآت التجارية، مع الحرص على حماية المستهلك وتطبيق أعلى المعايير الصحية والسلامة؛ تفعيلًا لدوره الاستراتيجي في تحقيق الشراكة مع القطاع الخاص للارتقاء بمستوى الخدمات البلدية والإسهام في تحسين جودة الحياة بمدينة الرياض.
ويدعو البرنامج المنشآت إلى الوصول للفهم المطلوب بالامتثال بالأنظمة والاشتراطات البلدية والصحية لتحقيق السلامة، وتتمثّل في سلامة المنشأة من المخالفات الجسيمة وغير الجسيمة، وكذلك سلامة جميع الأطراف من مستهلك وعامل وصاحب منشأة، كما ترسّخ أهمية إنشاء علاقة فاعلة في الفهم والسلامة بين صاحب المنشأة والمستهلك.
يُذْكَرُ أنّ شركة ريمات الرياض للتنمية في نهاية العام 2021م، مُمَكِّنٌ استراتيجي للشراكة مع القطاع الخاص؛ بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات البلدية والإسهام في تحسين جودة الحياة والمشهد الحضري، وتحقيق الاستدامة المالية بمنطقة الرياض؛ ولتكون من بين أكثر البيئات حيوية وتنافسية على مستوى العالم، عبر استقطاب الفرص الاستثمارية ونموّ الأعمال، ومقرًّا لكبرى الشركات، ووجهة نموذجية للسكن والعمل والترفيه، إلى جانب استضافة كبرى الفعاليات العالمية، كما تطمح ريمات الرياض للتنمية لأن تصبح شريكًا موثوقًا في تنمية نشاط العمل البلدي، من خلال الاهتمام بتنفيذ مشاريع نوعية مبتكرة وذكية تعتمد على الحلول الرقمية والبيانات، وبالشراكة مع القطاع الخاص، وتتركّز على البنية التحتية والمرافق العامة.