"جوجل" تكشف عن استراتيجية وخطة جديدة لضمان "أمان ذاكرة" الأجهزة الذكية
كشفت شركة "جوجل" الأمريكية عما أطلقت عليه خطة واستراتيجية جديدة لضمان "أمان ذاكرة" الأجهزة الذكية، من خلال تبني لغات برمجة وصفتها بأنها ستكون "أكثر أمنًا".
وأوضحت "جوجل" -وفقًا لما أورده موقع "ذا ريجستر"- أن النهج الجديد يسعى لجعل أكواد البرمجة أكثر أمانًا، وتحويل اللغات البرمجية غير الآمنة إلى صيغ أكثر أمنًا.
وتحاول "جوجل" من خلال الاستراتيجية الجديدة دفع المواقع الإلكترونية والأجهزة الذكية لعدم الاعتماد على أكواد برمجية ليست آمنة مثل "سي" و"سي بلس بلس".
وقال مهندسو برمجة جوجل أليكس ريبرت وتشاندلر كاروث وجين إنجل وآندي تشين في منشور رسمي: "هدفنا على المدى الطويل هو دمج اللغات الآمنة للذاكرة بشكل تدريجي ومتسق في قواعد بيانات جوجل مع التخلص التدريجي من الكود غير الآمن للذاكرة في التطوير الجديد".
وتابعوا: "رصدنا كميات كبير من أكواد (سي بلس بلس) غير المستقرة ولا الآمنة في الآونة الأخيرة، التي يتم استخدامها بمختلف التطبيقات والمواقع، ونسعى حاليًا لجمع المواقع والأجهزة الذكية وتحويلها لأكواد أكثر استقرارًا وأمنًا في الوقت القريب العاجل".
وأشار الباحثون إلى أن تقليص الاعتماد على الأكواد غير الآمنة تلك، سيقلل بصورة كبيرة الأخطاء والثغرات الأمنية السيبرانية بمختلف الأجهزة الذكية.
وحذّر الباحثون من أن السبب وراء 75% من الثغرات الأمنية السيبرانية الشائعة المستخدمة في عمليات الاستغلال، تتعلق بسلامة الذاكرة، والتي تكون بسبب هذه الأكواد، كما أن 70% من الثغرات الأمنية الشديدة في قواعد البيانات الكبيرة يمكن إرجاعها إلى مثل هذه الأخطاء.
وأوضحت "جوجل" -وفقًا لما أورده موقع "ذا ريجستر"- أن النهج الجديد يسعى لجعل أكواد البرمجة أكثر أمانًا، وتحويل اللغات البرمجية غير الآمنة إلى صيغ أكثر أمنًا.
وتحاول "جوجل" من خلال الاستراتيجية الجديدة دفع المواقع الإلكترونية والأجهزة الذكية لعدم الاعتماد على أكواد برمجية ليست آمنة مثل "سي" و"سي بلس بلس".
وقال مهندسو برمجة جوجل أليكس ريبرت وتشاندلر كاروث وجين إنجل وآندي تشين في منشور رسمي: "هدفنا على المدى الطويل هو دمج اللغات الآمنة للذاكرة بشكل تدريجي ومتسق في قواعد بيانات جوجل مع التخلص التدريجي من الكود غير الآمن للذاكرة في التطوير الجديد".
وتابعوا: "رصدنا كميات كبير من أكواد (سي بلس بلس) غير المستقرة ولا الآمنة في الآونة الأخيرة، التي يتم استخدامها بمختلف التطبيقات والمواقع، ونسعى حاليًا لجمع المواقع والأجهزة الذكية وتحويلها لأكواد أكثر استقرارًا وأمنًا في الوقت القريب العاجل".
وأشار الباحثون إلى أن تقليص الاعتماد على الأكواد غير الآمنة تلك، سيقلل بصورة كبيرة الأخطاء والثغرات الأمنية السيبرانية بمختلف الأجهزة الذكية.
وحذّر الباحثون من أن السبب وراء 75% من الثغرات الأمنية السيبرانية الشائعة المستخدمة في عمليات الاستغلال، تتعلق بسلامة الذاكرة، والتي تكون بسبب هذه الأكواد، كما أن 70% من الثغرات الأمنية الشديدة في قواعد البيانات الكبيرة يمكن إرجاعها إلى مثل هذه الأخطاء.