ولي العهد يغادر القاهرة وفي مقدمة مودعيه الرئيس «السيسي»
غادر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء القاهرة اليوم، وكان في مقدمة مودعي سموه لدى مغادرته مطار القاهرة الدولي، الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية.
وكان صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وصل إلى القاهرة اليوم، وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله مطار القاهرة الدولي، فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقد صحب فخامته سمو ولي العهد في موكب رسمي إلى قصر الاتحادية، وقد أقيمت لسمو ولي العهد مراسم استقبال رسمية، وقد عقد سموه وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية لقاء ثنائيا وجلسة مباحثات موسعة
ورحب الرئيس المصري بسمو ولي العهد في بلده الثاني مصر ، فيما عبر سموه عن الشكر على الحفاوة وحسن الاستقبال التي حظي بها ومرافقيه.
ونقل سمو ولي العهد، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، فيما حمله فخامته تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين.
وجرى خلال الجلسة استعراض العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين والسبل الكفيلة بتطويرها، في مختلف المجالات، إلى جانب بحث عدد من الموضوعات على الساحتين العربية والإسلامية، وتطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها، خاصة مناقشة الملفات المتعلقة بأمن واستقرار المنطقة.
وكان صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وصل إلى القاهرة اليوم، وكان في مقدمة مستقبلي سموه لدى وصوله مطار القاهرة الدولي، فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقد صحب فخامته سمو ولي العهد في موكب رسمي إلى قصر الاتحادية، وقد أقيمت لسمو ولي العهد مراسم استقبال رسمية، وقد عقد سموه وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية لقاء ثنائيا وجلسة مباحثات موسعة
ورحب الرئيس المصري بسمو ولي العهد في بلده الثاني مصر ، فيما عبر سموه عن الشكر على الحفاوة وحسن الاستقبال التي حظي بها ومرافقيه.
ونقل سمو ولي العهد، تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، فيما حمله فخامته تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين.
وجرى خلال الجلسة استعراض العلاقات الثنائية الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين والسبل الكفيلة بتطويرها، في مختلف المجالات، إلى جانب بحث عدد من الموضوعات على الساحتين العربية والإسلامية، وتطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها، خاصة مناقشة الملفات المتعلقة بأمن واستقرار المنطقة.
