السيسي: السلام خيار إستراتيجي.. ولا أجندة خفية تجاه أي طرف
جدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي التأكيد على أن السلام خيار إستراتيجي للدولة المصرية، وأن موقف بلاده ثابت وعادل تجاه القضية الفلسطينية، مشددا على أن الشعب الفلسطيني من حقه أن يعيش في دولة مستقلة تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل.
وقال السيسي خلال حضوره «تفتيش حرب» للفرقة السادسة المدرعة بالجيش المصري اليوم (الثلاثاء)، إن القوات المسلحة المصرية قوة رشيدة ولا أجندة خفية لبلاده تجاه أي طرف، مضيفا أن مهمة القوات المسلحة هو الحفاظ على أراضي الدولة وحماية حدودها.
وأكد أن مصر تسعى لوقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سرائح المحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، لافتا إلى أنه خلال العدوان على قطاع غزة، سقط آلاف الشهداء ثلثهم من الأطفال والنساء، فضلا عن تدمير البنية الأساسية.
وأفاد السيسي بأن القوات المسلحة والشرطة قاما بدور كبير لحماية الأمن القومي لمصر منذ 2011 وحتى اليوم، فضلا عن أن القوات المسلحة قوة رشيدة وهي جزء من الشعب، وعقيدة القوات المسلحة هي الحفاظ على مقدرات الدولة المصرية وحماية حدودها، وليس لدينا أجندة خفية وهدفنا أن نعيش في سلام داخل حدودنا.
من جهته، قال قائد الجيش الثاني الميداني اللواء ممدوح جعفر، إن القوات المسلحة تجلى دورها، خلال التلاحم بين الجيش والشعب خلال أحداث 2011 وما تلاها من أحداث، وهو أمر أفشل جميع محاولات الوقيعة، موضحاً أن من يقف وراء القوات هم أبناء الشعب، ومن كان قبلهم ومن سيأتي بعدهم، مشدداً على أن القوات تصدت للكثير من المؤامرات، وما تزال للنيل من هذا الوطن.
وقال السيسي خلال حضوره «تفتيش حرب» للفرقة السادسة المدرعة بالجيش المصري اليوم (الثلاثاء)، إن القوات المسلحة المصرية قوة رشيدة ولا أجندة خفية لبلاده تجاه أي طرف، مضيفا أن مهمة القوات المسلحة هو الحفاظ على أراضي الدولة وحماية حدودها.
وأكد أن مصر تسعى لوقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سرائح المحتجزين وإدخال المساعدات الإنسانية لأهالي القطاع، لافتا إلى أنه خلال العدوان على قطاع غزة، سقط آلاف الشهداء ثلثهم من الأطفال والنساء، فضلا عن تدمير البنية الأساسية.
وأفاد السيسي بأن القوات المسلحة والشرطة قاما بدور كبير لحماية الأمن القومي لمصر منذ 2011 وحتى اليوم، فضلا عن أن القوات المسلحة قوة رشيدة وهي جزء من الشعب، وعقيدة القوات المسلحة هي الحفاظ على مقدرات الدولة المصرية وحماية حدودها، وليس لدينا أجندة خفية وهدفنا أن نعيش في سلام داخل حدودنا.
من جهته، قال قائد الجيش الثاني الميداني اللواء ممدوح جعفر، إن القوات المسلحة تجلى دورها، خلال التلاحم بين الجيش والشعب خلال أحداث 2011 وما تلاها من أحداث، وهو أمر أفشل جميع محاولات الوقيعة، موضحاً أن من يقف وراء القوات هم أبناء الشعب، ومن كان قبلهم ومن سيأتي بعدهم، مشدداً على أن القوات تصدت للكثير من المؤامرات، وما تزال للنيل من هذا الوطن.