المنتخب السعودي للأولمبياد الخاص لرياضة الشراع يحصد الذهبية في دبي
حقق لاعبا المنتخب السعودي للأولمبياد الخاص لرياضة الشراع أحمد حكيم وعبد العزيز القصب الميدالية الذهبية في السباق الموحد ضمن منافسات المسابقة الإقليمية للشراع للأولمبياد الخاص لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دبي ٢٠٢٤، التي اختتمت اليوم في مدينة دبي خلال الفترة من 2 إلى 6 أكتوبر 2024بمشاركة 22 لاعباً يمثلون 6 دول هي الإمارات، الكويت، البحرين، سوريا، والمغرب، بالإضافة إلى المملكة.
تميز الثنائي حكيم والقصب بأدائهما الرائع في السباق الذي شهد منافسة قوية، حيث قدما مستوى مميزاً حتى نهاية السباق، ليحصدوا الميدالية الذهبية في أول مشاركة لهم.
وأعرب طلال الحميدان، مدير العلاقات العامة والإعلام في الأولمبياد الخاص السعودي، عن فخره الكبير بالإنجاز الذي حققه المنتخب في أولى مشاركاته في رياضة الشراع، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلها اللاعبون والمدرب لتحقيق هذا الإنجاز. وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة لدعم وتطوير رياضات ذوي الإعاقة في المملكة، مما أهلهم للوصول إلى منصات التتويج في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار الحميدان إلى الدور البارز الذي لعبه الاتحاد السعودي للملاحة الشراعية في دعم وتحضير اللاعبين للمشاركة في هذه المسابقة، معرباً عن تقديره وشكره العميق للتعاون المثمر بين الجانبين. وأكد أن هذا الدعم كان له الأثر الكبير في تعزيز الفرص الرياضية وتحقيق المزيد من الإنجازات باسم المملكة، إلى جانب المساهمة في تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة الفكرية والنمائية لإبراز قدراتهم.
تميز الثنائي حكيم والقصب بأدائهما الرائع في السباق الذي شهد منافسة قوية، حيث قدما مستوى مميزاً حتى نهاية السباق، ليحصدوا الميدالية الذهبية في أول مشاركة لهم.
وأعرب طلال الحميدان، مدير العلاقات العامة والإعلام في الأولمبياد الخاص السعودي، عن فخره الكبير بالإنجاز الذي حققه المنتخب في أولى مشاركاته في رياضة الشراع، مثمناً الجهود الكبيرة التي بذلها اللاعبون والمدرب لتحقيق هذا الإنجاز. وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس الجهود المبذولة لدعم وتطوير رياضات ذوي الإعاقة في المملكة، مما أهلهم للوصول إلى منصات التتويج في مختلف المحافل الإقليمية والدولية.
وأشار الحميدان إلى الدور البارز الذي لعبه الاتحاد السعودي للملاحة الشراعية في دعم وتحضير اللاعبين للمشاركة في هذه المسابقة، معرباً عن تقديره وشكره العميق للتعاون المثمر بين الجانبين. وأكد أن هذا الدعم كان له الأثر الكبير في تعزيز الفرص الرياضية وتحقيق المزيد من الإنجازات باسم المملكة، إلى جانب المساهمة في تمكين الأشخاص من ذوي الإعاقة الفكرية والنمائية لإبراز قدراتهم.