"المواصفات": نظام القياس والمعايرة الجديد مرجعية وطنية في الإسناد المترولوجي لتحقيق تنافسية عادلة
أوضحت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة، أن نظام القياس والمعايرة الجديد؛ مرجعية وطنية في الإسناد المترولوجي لتحقيق تنافسية عادلة.
وأضافت "المواصفات"، أن متطلبات الإسناد المترولوجي في نظام القياس والمعايرة الجديد التي يجب على مختبرات القياس والمعايرة استيفاؤها تشمل أموراً عدة.
وأكّدت أن هذه المتطلبات تشمل أن تتم معايرة أداة القياس بمختبرات القياس والمعايرة، وأن تتضمن شهادات المعايرة الارتياب في القيم، وأن تكون مسندة إلى المعايير الوطنية، كما أن تتم المعايرة للمعايير المرجعية داخل المختبرات، وأن يكون الارتياب في القيم مرفقاً لها لتأكيد الإسناد إلى المعايير الوطنية.
كما تشمل أيضاً حصول المعايير الوطنية على شهادة معايرة أو تقرير مقارنة دولي صادر من المكتب الدولي للأوزان والمقاييس، أو جهة معترف بها منه، لإثبات توافقها مع المعايير الدولية، كما أن تتضمن شهادات المعايرة الخاصّة بالمعايير المرجعية لمختبرات القياس والمعايرة الارتياب في القيم، وأن تكون مسندة إلى المعايير الوطنية.
وتشمل المتطلبات أن تكون شهادة المعايرة سارية الصلاحية تتضمن الارتياب في القيم، ومسندة إلى النظام الدولي للوحدات، والحصول على الاعتماد من المركز السعودي للاعتماد؛ لتأكيد إسناديتها إلى المعايير الوطنية.
وأضافت "المواصفات"، أن متطلبات الإسناد المترولوجي في نظام القياس والمعايرة الجديد التي يجب على مختبرات القياس والمعايرة استيفاؤها تشمل أموراً عدة.
وأكّدت أن هذه المتطلبات تشمل أن تتم معايرة أداة القياس بمختبرات القياس والمعايرة، وأن تتضمن شهادات المعايرة الارتياب في القيم، وأن تكون مسندة إلى المعايير الوطنية، كما أن تتم المعايرة للمعايير المرجعية داخل المختبرات، وأن يكون الارتياب في القيم مرفقاً لها لتأكيد الإسناد إلى المعايير الوطنية.
كما تشمل أيضاً حصول المعايير الوطنية على شهادة معايرة أو تقرير مقارنة دولي صادر من المكتب الدولي للأوزان والمقاييس، أو جهة معترف بها منه، لإثبات توافقها مع المعايير الدولية، كما أن تتضمن شهادات المعايرة الخاصّة بالمعايير المرجعية لمختبرات القياس والمعايرة الارتياب في القيم، وأن تكون مسندة إلى المعايير الوطنية.
وتشمل المتطلبات أن تكون شهادة المعايرة سارية الصلاحية تتضمن الارتياب في القيم، ومسندة إلى النظام الدولي للوحدات، والحصول على الاعتماد من المركز السعودي للاعتماد؛ لتأكيد إسناديتها إلى المعايير الوطنية.