تنشيط الأسئلة الصوتية.. مزايا جديدة بالذكاء الاصطناعي لمحرّك بحث "جوجل"
كشفت تقارير صحفية عالمية أن شركة "جوجل" الأمريكية بدأت بمنح محرّك بحثها الأشهر عالمياً، عدداً من مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة، التي دمجت فيها بين محرّك البحث واستخدام خدمة "لينس".
وأوضح تقريرٌ منشورٌ عبر مجلة "فورتشن" الأمريكية، أن الميزة الجديدة، ستسمح بتنشيط الأسئلة الصوتية عبر محرّك البحث "جوجل" للإجابة في الدردشة عن مختلف الأسئلة حول أيّ محتوى حتى لو كان مقاطع فيديو أو صوراً.
وأشارت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" الصينية، إلى أن بعض المستثمرين كانوا قلقين من أن الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي التقنية التي تدعم ملخصات الذكاء الاصطناعي من "جوجل"، قد تلتهم أعمال البحث الخاصة بالشركة.
وطرحت "جوجل"، في المقابل، وسائل واسعة النطاق للإعلانات، لعرضها داخل أو جانب الملخصات التي يتم إنشاؤها بوساطة الذكاء الاصطناعي لزيادة ربحيتها، وفي خطوةٍ تهدف إلى إظهار للمستثمرين أن مشاريع الذكاء الاصطناعي المكلفة يمكن أن تولد إيرادات.
وقالت "جوجل" إنها ستبدأ حالياً بإضافة روابط مضمنة إلى المصادر المستخدمة في الملخصات التي تمّ إنشاؤها بوساطة الذكاء الاصطناعي.
من جهتها، قالت ريانون بيل؛ نائبة رئيس تجربة المستخدم في بحث "جوجل"، إن الاختبارات الأولية أظهرت أن هذه الروابط أرسلت مزيداً من الزيارات إلى مواقع الويب مقارنة بالتصميم القديم مع الروابط في الأسفل.
وأوضح تقريرٌ منشورٌ عبر مجلة "فورتشن" الأمريكية، أن الميزة الجديدة، ستسمح بتنشيط الأسئلة الصوتية عبر محرّك البحث "جوجل" للإجابة في الدردشة عن مختلف الأسئلة حول أيّ محتوى حتى لو كان مقاطع فيديو أو صوراً.
وأشارت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" الصينية، إلى أن بعض المستثمرين كانوا قلقين من أن الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهي التقنية التي تدعم ملخصات الذكاء الاصطناعي من "جوجل"، قد تلتهم أعمال البحث الخاصة بالشركة.
وطرحت "جوجل"، في المقابل، وسائل واسعة النطاق للإعلانات، لعرضها داخل أو جانب الملخصات التي يتم إنشاؤها بوساطة الذكاء الاصطناعي لزيادة ربحيتها، وفي خطوةٍ تهدف إلى إظهار للمستثمرين أن مشاريع الذكاء الاصطناعي المكلفة يمكن أن تولد إيرادات.
وقالت "جوجل" إنها ستبدأ حالياً بإضافة روابط مضمنة إلى المصادر المستخدمة في الملخصات التي تمّ إنشاؤها بوساطة الذكاء الاصطناعي.
من جهتها، قالت ريانون بيل؛ نائبة رئيس تجربة المستخدم في بحث "جوجل"، إن الاختبارات الأولية أظهرت أن هذه الروابط أرسلت مزيداً من الزيارات إلى مواقع الويب مقارنة بالتصميم القديم مع الروابط في الأسفل.