بنجاح أول حالة.. "مدينة سعود الطبية" تدشّن علاج القدم السكرية بالأشعة التداخلية
دشّنت مدينة الملك سعود الطبية -عضو تجمع الرياض الصحي الأول- خدمة علاج المراحل الأولية من القدم السكرية ونقص التروية الدموية المسببة لتقرحات القدم والغرغرينا؛ وذلك بالقسطرة الدموية تحت الإرشاد الإشعاعي، من خلال تعاون إدارات التصوير الطبي، والمستشفى العام، والتنسيق وشؤون المرضى وإدارة التمريض.
واستهلّت الخدمة بنجاح علاج أول حالة من قبل فريق الأشعة التداخلية والقسطرة، بالإضافة للفريق المساند من الأخصائيين التقنيين وتمريض الأشعة التداخلية والقسطرة.
وأشارت المدينة إلى أن إجراءات الأشعة التداخلية وقسطرة الشرايين الطرفية لعلاج انسدادات الشرايين الطرفية المسببة للقدم السكرية من الإجراءات المعروفة عالميًا والمعترف بها طبيًا، وبنسب نجاح وأمان كبيرة، وبمضاعفات أقل في سبيل تحسين الشرايين المغذية للأطراف ومنع البتر، وغالبًا ما يتم الإجراء في عمليات اليوم الواحد وبتخدير موضعي دون الحاجة للتنويم أو التخدير العام وذلك عن طريق فتحة صغيرة بالجلد وصولًا للشريان المصاب.
وأكدت المدينة أن المرضى المؤهلين للاستفادة من هذا الإجراء الطبي الحديث يتم معاينتهم أولًا من قبل المختصين بالجراحة العامة أو قسم الغدد الصماء، ومن ثم يتم تحويلهم لعيادة الأشعة التداخلية والقسطرة، حيث يتم الفحص السريري وعمل الفحوصات التصويرية التشخيصية اللازمة ما قبل الإجراء العلاجي كالأشعة الصوتية والمقطعية والرنين المغناطيسي؛ لتحديد سبب المشكلة، ومن ثم اختيار العلاج المناسب بناءً على حالة المريض مع طرح ونقاش الطرق الأخرى لعلاج الإجراءات التحفظية أو الجراحية، وبعد ذلك يتم إعطاء المريض موعدًا في تنويم عمليات اليوم الواحد لعمل إجراء القسطرة التداخلية وخروجه في نفس اليوم بعد التأكد من سلامته ودون مضاعفات محتملة.
واستهلّت الخدمة بنجاح علاج أول حالة من قبل فريق الأشعة التداخلية والقسطرة، بالإضافة للفريق المساند من الأخصائيين التقنيين وتمريض الأشعة التداخلية والقسطرة.
وأشارت المدينة إلى أن إجراءات الأشعة التداخلية وقسطرة الشرايين الطرفية لعلاج انسدادات الشرايين الطرفية المسببة للقدم السكرية من الإجراءات المعروفة عالميًا والمعترف بها طبيًا، وبنسب نجاح وأمان كبيرة، وبمضاعفات أقل في سبيل تحسين الشرايين المغذية للأطراف ومنع البتر، وغالبًا ما يتم الإجراء في عمليات اليوم الواحد وبتخدير موضعي دون الحاجة للتنويم أو التخدير العام وذلك عن طريق فتحة صغيرة بالجلد وصولًا للشريان المصاب.
وأكدت المدينة أن المرضى المؤهلين للاستفادة من هذا الإجراء الطبي الحديث يتم معاينتهم أولًا من قبل المختصين بالجراحة العامة أو قسم الغدد الصماء، ومن ثم يتم تحويلهم لعيادة الأشعة التداخلية والقسطرة، حيث يتم الفحص السريري وعمل الفحوصات التصويرية التشخيصية اللازمة ما قبل الإجراء العلاجي كالأشعة الصوتية والمقطعية والرنين المغناطيسي؛ لتحديد سبب المشكلة، ومن ثم اختيار العلاج المناسب بناءً على حالة المريض مع طرح ونقاش الطرق الأخرى لعلاج الإجراءات التحفظية أو الجراحية، وبعد ذلك يتم إعطاء المريض موعدًا في تنويم عمليات اليوم الواحد لعمل إجراء القسطرة التداخلية وخروجه في نفس اليوم بعد التأكد من سلامته ودون مضاعفات محتملة.