"البحر الأحمر الدولية" تحصل على 7 شهادات "LEED" خاصة بالمشاريع المستدامة في وجهاتها
بعد افتتاح أول فندق لها حاصل على شهادة LEED بالمملكة..
أعلنت "البحر الأحمر الدولية"، المطوّرة لأكثر المشاريع السياحية المتجددة طموحاً في العالم، عن حصولها على 6 شهادات (LEED) جديدة فيما يتعلق بمشاريع العقارية في وجهة "البحر الأحمر". حيث يساهم حصول الشركة على تلك الشهادات الخاصة بتصميم وبناء المباني الجديدة (BD+C) في تعزيز مكانتها كشركة رائدة في مجال تطوير المباني الفعّالة والمستدامة. بالإضافة إلى ذلك، حصلت الشركة على شهادة (LEED) المسبقة والخاصة بالمدن والمجتمعات للمخطط الرئيسي لوجهة "أمالا".
وبهذه المناسبة، قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي لشركة "البحر الأحمر الدولية: "منذ البداية، كان تركيزنا منصباً على إعادة تعريف معايير القطاع. ولضمان تحقيق هذا الطموح؛ تعمل فرقنا للتطوير والتنفيذ بشكل وثيق مع فريق الاستدامة في كل مرحلة من المراحل، مع الحرص على استعراض خطط التصميم ومراجعتها وتعزيز أوجه التعاون أثناء عملية البناء، مما يثمر عن وجهات تتسم بجودة عالية وأثر بيئي منخفض".
أحدث 7 شهادات حصلت عليها شركة "البحر الأحمر الدولية":
ويتطلب الحصول على شهادة "LEED"، تجهيز كل مبنى بمجموعة متنوعة من مزايا الاستدامة، بما في ذلك تقنيات التصميم الذي يركز على كفاءة الطاقة واختيار المواد المستدامة وإستراتيجيات الحفاظ على المياه وأنظمة إدارة المباني، بالإضافة إلى استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في الري.
بدوره، علق بيتر تمبلتون، الرئيس التنفيذي للمجلس الأمريكي للأبنية الخضراء قائلاً: "إن الحصول على شهادة "LEED" لا يقتصر على تبني الممارسات المستدامة فحسب، بل يعكس التزاماً راسخًا بجعل العالم مكانًا أفضل، بالإضافة لتحفيز الآخرين على تحقيق التميّز. وبالنظر إلى أهمية حماية المناخ والدور المحوري الذي تتولاه المباني في ذلك السياق، فإن "البحر الأحمر الدولية" تُمهد الطريق نحو المستقبل من خلال حصولها على شهادة "LEED"".
وترتبط جميع المشاريع العقارية الستة التي تم اعتمادها مؤخراً في وجهة "البحر الأحمر" بالبنية التحتية المتجددة للوجهة، وتعمل بالكامل باستخدام الطاقة الشمسية. خلال المرحلة الأولى من تطوير الوجهة، سيساهم ذلك في تجنب انبعاث ما يعادل 575,000 طن من ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي سنويًا، أي ما يعادل الحد من وجود أكثر من 133,000 مركبة على الطرق لمدة عام واحد، أو تزويد 75,000 منزل بالطاقة. وسيتم اتباع النهج ذاته في تزويد وجهة "أمالا" بالطاقة، مما سيسهم في تجنب انبعاث ما يعادل 350,000 طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً خلال المرحلة الأولى من تطويرها.
علاوة على ذلك، يُعد مطار "البحر الأحمر الدولي" (RSI) هو المطار الوحيد في دول مجلس التعاون الخليجي الذي يعمل بالطاقة الشمسية على مدار الساعة.
وقد أصبح منتجع "سيكس سنسز الكثبان الجنوبية"، في وجهة "البحر الأحمر"، والذي تم افتتاحه العام الماضي، أول فندق في السعودية يحصل على تصنيف "LEED" من الفئة البلاتينية. وفي شهر يناير من عام 2024، أدرَج المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء "البحر الأحمر الدولية" ضمن قائمة "LEED Power Builders" لعام 2024، وهو تقدير يُمنح للشركات التي تبرز في مجال التطوير والبناء بفضل التزامها الراسخ بتبني معايير شهادة "LEED" والمباني السكنية المستدامة، وبهذا، تُصبح "البحر الأحمر الدولية" الشركة المطوّرة الوحيدة خارج الولايات المتحدة المُدرجة في هذه القائمة.
وتُعد شهادة "LEED" من الإصدار 4 الخاصة بتصميم وبناء المباني الجديدة "LEED v4.1 Building Design + Construction" معيارًا عالميًا في مجال تصميم الطاقة والبيئة. ويُمثل الحصول على هذه الشهادة حجر الأساس لتحقيق اعتمادات أخرى، مثل شهادة "LEED Zero"، باعتبارها مكمّلة لشهادة "LEED"، وإثباتًا على تحقيق أهداف صافي الانبعاثات الصفرية في المباني خلال مراحل التشغيل والصيانة.
ويُذكر أن وجهة "البحر الأحمر" كانت قد رحّبت بطلائع زوّارها العام الماضي، حيث تم افتتاح 3 من منتجعاتها الساحرة. ومن المقرر أن يستقبل منتجعي "شيبارة" و"ديزرت روك" الجبلي طلائع زوارهما أواخر هذا العام، بينما تسير جزيرة "شُورى" وفق الجدول الزمني المحدد لاستقبال زوّارها في عام 2025. كما بدأ "مطار البحر الأحمر الدولي" في استقبال مُجدول ومنتظم للرحلات الداخلية منذ سبتمبر 2023، وبدأت الرحلات الدولية في أبريل 2024 مع خط سير أسبوعي بين "مطار البحر الأحمر الدولي" ومطار دبي الدولي. ومن الجدير بالذكر أنه يتمتع المطار بموقع استراتيجي يتيح الوصول إليه في غضون 3 ساعات طيران من 250 مليون مسافر، وفي غضون ثماني ساعات طيران من 8% من سكان العالم.
كما سيتم افتتاح وجهة ثانية، وهي منتجع "ثُول الخاص"، الواقع جنوبًا، في غضون الأسابيع المقبلة. ولا تزال وجهة "أمالا" تبذل جهودًا جبارة لاستقبال أوائل ضيوفها في عام 2025 بمجرد اكتمال المرحلة الأولى من مشروع "تريبل باي"، والتي تتضمن 8 منتجعات، إلى جانب معهد الحياة البحرية "كوراليوم" و"نادي اليخوت" الفريد من نوعه.
وبهذه المناسبة، قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي لشركة "البحر الأحمر الدولية: "منذ البداية، كان تركيزنا منصباً على إعادة تعريف معايير القطاع. ولضمان تحقيق هذا الطموح؛ تعمل فرقنا للتطوير والتنفيذ بشكل وثيق مع فريق الاستدامة في كل مرحلة من المراحل، مع الحرص على استعراض خطط التصميم ومراجعتها وتعزيز أوجه التعاون أثناء عملية البناء، مما يثمر عن وجهات تتسم بجودة عالية وأثر بيئي منخفض".
أحدث 7 شهادات حصلت عليها شركة "البحر الأحمر الدولية":
ويتطلب الحصول على شهادة "LEED"، تجهيز كل مبنى بمجموعة متنوعة من مزايا الاستدامة، بما في ذلك تقنيات التصميم الذي يركز على كفاءة الطاقة واختيار المواد المستدامة وإستراتيجيات الحفاظ على المياه وأنظمة إدارة المباني، بالإضافة إلى استخدام مياه الصرف الصحي المعالجة في الري.
بدوره، علق بيتر تمبلتون، الرئيس التنفيذي للمجلس الأمريكي للأبنية الخضراء قائلاً: "إن الحصول على شهادة "LEED" لا يقتصر على تبني الممارسات المستدامة فحسب، بل يعكس التزاماً راسخًا بجعل العالم مكانًا أفضل، بالإضافة لتحفيز الآخرين على تحقيق التميّز. وبالنظر إلى أهمية حماية المناخ والدور المحوري الذي تتولاه المباني في ذلك السياق، فإن "البحر الأحمر الدولية" تُمهد الطريق نحو المستقبل من خلال حصولها على شهادة "LEED"".
وترتبط جميع المشاريع العقارية الستة التي تم اعتمادها مؤخراً في وجهة "البحر الأحمر" بالبنية التحتية المتجددة للوجهة، وتعمل بالكامل باستخدام الطاقة الشمسية. خلال المرحلة الأولى من تطوير الوجهة، سيساهم ذلك في تجنب انبعاث ما يعادل 575,000 طن من ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي سنويًا، أي ما يعادل الحد من وجود أكثر من 133,000 مركبة على الطرق لمدة عام واحد، أو تزويد 75,000 منزل بالطاقة. وسيتم اتباع النهج ذاته في تزويد وجهة "أمالا" بالطاقة، مما سيسهم في تجنب انبعاث ما يعادل 350,000 طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً خلال المرحلة الأولى من تطويرها.
علاوة على ذلك، يُعد مطار "البحر الأحمر الدولي" (RSI) هو المطار الوحيد في دول مجلس التعاون الخليجي الذي يعمل بالطاقة الشمسية على مدار الساعة.
وقد أصبح منتجع "سيكس سنسز الكثبان الجنوبية"، في وجهة "البحر الأحمر"، والذي تم افتتاحه العام الماضي، أول فندق في السعودية يحصل على تصنيف "LEED" من الفئة البلاتينية. وفي شهر يناير من عام 2024، أدرَج المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء "البحر الأحمر الدولية" ضمن قائمة "LEED Power Builders" لعام 2024، وهو تقدير يُمنح للشركات التي تبرز في مجال التطوير والبناء بفضل التزامها الراسخ بتبني معايير شهادة "LEED" والمباني السكنية المستدامة، وبهذا، تُصبح "البحر الأحمر الدولية" الشركة المطوّرة الوحيدة خارج الولايات المتحدة المُدرجة في هذه القائمة.
وتُعد شهادة "LEED" من الإصدار 4 الخاصة بتصميم وبناء المباني الجديدة "LEED v4.1 Building Design + Construction" معيارًا عالميًا في مجال تصميم الطاقة والبيئة. ويُمثل الحصول على هذه الشهادة حجر الأساس لتحقيق اعتمادات أخرى، مثل شهادة "LEED Zero"، باعتبارها مكمّلة لشهادة "LEED"، وإثباتًا على تحقيق أهداف صافي الانبعاثات الصفرية في المباني خلال مراحل التشغيل والصيانة.
ويُذكر أن وجهة "البحر الأحمر" كانت قد رحّبت بطلائع زوّارها العام الماضي، حيث تم افتتاح 3 من منتجعاتها الساحرة. ومن المقرر أن يستقبل منتجعي "شيبارة" و"ديزرت روك" الجبلي طلائع زوارهما أواخر هذا العام، بينما تسير جزيرة "شُورى" وفق الجدول الزمني المحدد لاستقبال زوّارها في عام 2025. كما بدأ "مطار البحر الأحمر الدولي" في استقبال مُجدول ومنتظم للرحلات الداخلية منذ سبتمبر 2023، وبدأت الرحلات الدولية في أبريل 2024 مع خط سير أسبوعي بين "مطار البحر الأحمر الدولي" ومطار دبي الدولي. ومن الجدير بالذكر أنه يتمتع المطار بموقع استراتيجي يتيح الوصول إليه في غضون 3 ساعات طيران من 250 مليون مسافر، وفي غضون ثماني ساعات طيران من 8% من سكان العالم.
كما سيتم افتتاح وجهة ثانية، وهي منتجع "ثُول الخاص"، الواقع جنوبًا، في غضون الأسابيع المقبلة. ولا تزال وجهة "أمالا" تبذل جهودًا جبارة لاستقبال أوائل ضيوفها في عام 2025 بمجرد اكتمال المرحلة الأولى من مشروع "تريبل باي"، والتي تتضمن 8 منتجعات، إلى جانب معهد الحياة البحرية "كوراليوم" و"نادي اليخوت" الفريد من نوعه.