لا تجلس بجوارهم.. "النمر" يحذّر من "تداعيات مجالسة المدخنين أثناء تدخينهم"
نبَّه استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، غبر المدخنين، من خطورة الجلوس بجوار المدخنين أثناء تدخينهم.
وأوضح "النمر"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "الجلوس بجوار المدخنين أثناء تدخينهم مُضِرٌ صحياً للقلب والرئة".
ووفق منظمة الصحة العالمية، يحتوي الدخان الذي يتعرَّض له غير المدخنين على خليطٍ من الدخان الصادر من طرف السجائر المحترقة، والدخان الصادر مع زفير المدخن.
وعندما يلوّث الدخان الصادر عن التبغ الهواء، وخاصة في الأماكن المغلقة، فإن جميع الموجودين يستنشقونه؛ ما يعرّض كلاً من المدخنين وغير المدخنين لأضراره، وهذا يسبّب سرطان الرئة في غير المدخنين، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية.
وتقول المنظمة: على الرغم من أن أغلبية المدخنين هم من الرجال، فإن عديداً من النساء والأطفال غير المدخنين يتأثرون بتعرُّضهم لدخان التبغ.
وفي جميع أنحاء العالم، يتسبّب تعرُّض غير المدخنين لدخان التبغ في وقوع 600 ألف وفاة مبكّرة سنوياً، وأغلبية هذه الوفيات تقع بين النساء (64%).
وتتابع المنظمة: وفي إقليم شرق المتوسط، يتعرّض 38% من الطلاب الذين تراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً لدخان التبغ في المنزل، وفي كثيرٍ من البلدان لا يخلو سوى ربع المنازل تقريباً من التدخين.
ويحظر نحو 50% فقط من المدارس استخدام المعلمين منتجات التبغ.
وأوضح "النمر"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "الجلوس بجوار المدخنين أثناء تدخينهم مُضِرٌ صحياً للقلب والرئة".
ووفق منظمة الصحة العالمية، يحتوي الدخان الذي يتعرَّض له غير المدخنين على خليطٍ من الدخان الصادر من طرف السجائر المحترقة، والدخان الصادر مع زفير المدخن.
وعندما يلوّث الدخان الصادر عن التبغ الهواء، وخاصة في الأماكن المغلقة، فإن جميع الموجودين يستنشقونه؛ ما يعرّض كلاً من المدخنين وغير المدخنين لأضراره، وهذا يسبّب سرطان الرئة في غير المدخنين، ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية.
وتقول المنظمة: على الرغم من أن أغلبية المدخنين هم من الرجال، فإن عديداً من النساء والأطفال غير المدخنين يتأثرون بتعرُّضهم لدخان التبغ.
وفي جميع أنحاء العالم، يتسبّب تعرُّض غير المدخنين لدخان التبغ في وقوع 600 ألف وفاة مبكّرة سنوياً، وأغلبية هذه الوفيات تقع بين النساء (64%).
وتتابع المنظمة: وفي إقليم شرق المتوسط، يتعرّض 38% من الطلاب الذين تراوح أعمارهم بين 13 و15 عاماً لدخان التبغ في المنزل، وفي كثيرٍ من البلدان لا يخلو سوى ربع المنازل تقريباً من التدخين.
ويحظر نحو 50% فقط من المدارس استخدام المعلمين منتجات التبغ.
