صراع "ترامب" و"هاريس" الانتخابي.. بنسلفانيا وجورجيا الجائزتان الكبريان في المنافسة بينهما
قبل أيام من المناظرة المرتقبة بين نائبة الرئيسة الأمريكية "كامالا هاريس"، والرئيس السابق "دونالد ترمب"، الثلاثاء المقبل؛ أطلقت المرشحة الديمقراطية خطة تحفيز اقتصادية طموحة، بينما أظهرت استطلاعات جديدة منافسة حادّة لها مع منافسها الجمهوري في 6 ولايات متأرجحة.
وتوقّفت حملة هاريس، اليوم الأربعاء، في بلدة نورث هامبتون في نيوهامشير لاقتراح توسيع الحوافز الضريبية للشركات الصغيرة، في خطوة تؤيد الأعمال، ويمكن أن تخفّف من مطالباتها السابقة للأثرياء والشركات الكبرى بدفع ضرائب أعلى. وتريد "هاريس" توسيع الحوافز الضريبية من 5 آلاف دولار إلى 50 ألفًا لنفقات بدء الأعمال الصغيرة؛ بهدف تحفيز 25 مليون طلب جديد للشركات الصغيرة على مدى أربع سنوات.
وأفادت نتائج استطلاع أعدته شبكة "سي إن إن" الأمريكية للتلفزيون قبل شهرين تمامًا من الانتخابات، بأن هاريس تتمتّع بميزة على ترامب بين الناخبين المحتملين في ويسكونسن وميشيغان. وفي المقابل يحظى ترامب بميزة في أريزونا، بينما انقسم الناخبون بالتساوي تقريبًا في كلٍّ من جورجيا ونيفادا وبنسلفانيا، علمًا أن الولاية الأخيرة لديها العدد الأكبر من الأصوات "19 ناخبًا" في المجمع الانتخابي المؤلف من 538 ناخبًا. وتبيّن أن متوسط 15% من الناخبين في كلٍّ من هذه الولايات، أعلنوا أنهم لم يقرروا خيارهم بعد؛ مما يشير إلى أن حصة كبيرة بينهم يمكن أن تغير وجهتها من السباق مع ارتفاع الاهتمام بنشاطات الحملات الخاصة بكل من هاريس وترامب.
وأظهر استطلاع أجرته وكالة "رويترز" مع شركة "إبسوس"، أن الناخبين من ذوي أصول لاتينية يرون أن "هاريس" تتفوّق على ترامب في التعامل مع الاقتصاد. كما يعكس تقدمها بنحو 13 نقطة مئوية بين هؤلاء الناخبين، حقيقة أنهم يفضلون إلى حدّ كبير نهجها في التعامل مع قضيتَي الرعاية الصحية وتغير المناخ.
وتوقّفت حملة هاريس، اليوم الأربعاء، في بلدة نورث هامبتون في نيوهامشير لاقتراح توسيع الحوافز الضريبية للشركات الصغيرة، في خطوة تؤيد الأعمال، ويمكن أن تخفّف من مطالباتها السابقة للأثرياء والشركات الكبرى بدفع ضرائب أعلى. وتريد "هاريس" توسيع الحوافز الضريبية من 5 آلاف دولار إلى 50 ألفًا لنفقات بدء الأعمال الصغيرة؛ بهدف تحفيز 25 مليون طلب جديد للشركات الصغيرة على مدى أربع سنوات.
وأفادت نتائج استطلاع أعدته شبكة "سي إن إن" الأمريكية للتلفزيون قبل شهرين تمامًا من الانتخابات، بأن هاريس تتمتّع بميزة على ترامب بين الناخبين المحتملين في ويسكونسن وميشيغان. وفي المقابل يحظى ترامب بميزة في أريزونا، بينما انقسم الناخبون بالتساوي تقريبًا في كلٍّ من جورجيا ونيفادا وبنسلفانيا، علمًا أن الولاية الأخيرة لديها العدد الأكبر من الأصوات "19 ناخبًا" في المجمع الانتخابي المؤلف من 538 ناخبًا. وتبيّن أن متوسط 15% من الناخبين في كلٍّ من هذه الولايات، أعلنوا أنهم لم يقرروا خيارهم بعد؛ مما يشير إلى أن حصة كبيرة بينهم يمكن أن تغير وجهتها من السباق مع ارتفاع الاهتمام بنشاطات الحملات الخاصة بكل من هاريس وترامب.
وأظهر استطلاع أجرته وكالة "رويترز" مع شركة "إبسوس"، أن الناخبين من ذوي أصول لاتينية يرون أن "هاريس" تتفوّق على ترامب في التعامل مع الاقتصاد. كما يعكس تقدمها بنحو 13 نقطة مئوية بين هؤلاء الناخبين، حقيقة أنهم يفضلون إلى حدّ كبير نهجها في التعامل مع قضيتَي الرعاية الصحية وتغير المناخ.