تنفيذ حُكم القتل بمواطن أقدم على ارتكاب أفعال مجرّمة تنطوي على خيانة وطنه والقيام بأعمال إرهابية
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حُكم القتل بمواطن أقدم على ارتكاب أفعال مجرمّة تنطوي على خيانة وطنه، والقيام بأعمال إرهابية، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
وقال تعالى: (وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا).
أقدم / عبدالله بن علي بن شرعي الشهري -سعودي الجنسية- على ارتكاب أفعال مجرّمة تنطوي على خيانة وطنه، والقيام بأعمال إرهابية؛ بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره.
وبإحالته إلى النيابة العامة، تمّ توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الأفعال المجرّمة، وصدر بحقه من المحكمة الجزائية المتخصّصة حكمٌ يقضي بثبوت إدانته بما أُسند إليه، والحُكم عليه بالقتل، وأُيّد الحُكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصّصة، ومن المحكمة العُليا، وتمّ تنفيذ حُكم القتل بالمذكور يوم الأحد 28 /02/ 1446هـ الموافق 01 /09/ 2024م بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكّد الحرص على استتباب الأمن وتحقيق العدل وقطع دابر كل مَن يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل مَن تسوّل له نفسه ارتكاب ذلك قطعاً لشره وردعاً لغيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
وقال تعالى: (وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا).
أقدم / عبدالله بن علي بن شرعي الشهري -سعودي الجنسية- على ارتكاب أفعال مجرّمة تنطوي على خيانة وطنه، والقيام بأعمال إرهابية؛ بهدف الإخلال بأمن المجتمع واستقراره.
وبإحالته إلى النيابة العامة، تمّ توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الأفعال المجرّمة، وصدر بحقه من المحكمة الجزائية المتخصّصة حكمٌ يقضي بثبوت إدانته بما أُسند إليه، والحُكم عليه بالقتل، وأُيّد الحُكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصّصة، ومن المحكمة العُليا، وتمّ تنفيذ حُكم القتل بالمذكور يوم الأحد 28 /02/ 1446هـ الموافق 01 /09/ 2024م بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكّد الحرص على استتباب الأمن وتحقيق العدل وقطع دابر كل مَن يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل مَن تسوّل له نفسه ارتكاب ذلك قطعاً لشره وردعاً لغيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.