أمانة العاصمة المقدسة تحتفي بعودة الطلاب والطالبات
أعبر بأمان…
أطلقت أمانة العاصمة المقدسة بالتزامن مع العام الدراسي الجديد، رسائل ترحيبية عبر قنواتها الرقمية للترحيب والاحتفاء بعودة الطلاب والطالبات ومديري ومديرات المدارس بمكة المكرمة، كما نفذت مبادرة تطوعية لتهيئة ممرات المشاة أمام المدارس وبمشاركة عدد من المتطوعين والمتطوعات الذين أسهموا في تحسين وتجديد العلامات المرورية والأرضيات، لضمان سلامة الطلاب والطالبات أثناء تنقلهم إلى مدارسهم .
وسخرت الأمانة جميع الإمكانيات لتجهيز الشوارع والطرق والأرصفة المحيطة بالمدارس استعداداً لاستقبال الطلاب والطالبات بالعام الدراسي الجديد، وتعزيز السلامة المرورية للطلبة أمام المدارس وذلك لتوفير بيئة آمنة، إضافة لتكثيف أعمال تجهيز الشوارع، وغسل كل المداخل ومحيط المدارس والأرصفة.
وتحرص الأمانة من خلال جميع اداراتها على تقديم الخدمات الممكنة للمرافق التعليمية لأبنائنا الطلاب، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة؛ للوصول إلى بيئة آمنة وصحية مع عودة الطلبة إلى المدارس، متمنيةً للطلاب والطالبات عاماً حافلاً بالنجاح والتوفيق.
وأكّدت أمانة العاصمة المقدسة أن هذه الحملة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الشراكة المجتمعية وخدمة المجتمع ودعم المبادرات التي تعزز السلامة المرورية. مشيرة إلى تعاون مرور العاصمة المقدسة والإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة وعدد من الجهات المختلفة، مما يعكس روح المسؤولية المشتركة والحرص على توفير بيئة تعليمية آمنة لأبناء مكة المكرمة.
وسخرت الأمانة جميع الإمكانيات لتجهيز الشوارع والطرق والأرصفة المحيطة بالمدارس استعداداً لاستقبال الطلاب والطالبات بالعام الدراسي الجديد، وتعزيز السلامة المرورية للطلبة أمام المدارس وذلك لتوفير بيئة آمنة، إضافة لتكثيف أعمال تجهيز الشوارع، وغسل كل المداخل ومحيط المدارس والأرصفة.
وتحرص الأمانة من خلال جميع اداراتها على تقديم الخدمات الممكنة للمرافق التعليمية لأبنائنا الطلاب، والتعاون مع الجهات ذات العلاقة؛ للوصول إلى بيئة آمنة وصحية مع عودة الطلبة إلى المدارس، متمنيةً للطلاب والطالبات عاماً حافلاً بالنجاح والتوفيق.
وأكّدت أمانة العاصمة المقدسة أن هذه الحملة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعزيز الشراكة المجتمعية وخدمة المجتمع ودعم المبادرات التي تعزز السلامة المرورية. مشيرة إلى تعاون مرور العاصمة المقدسة والإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة وعدد من الجهات المختلفة، مما يعكس روح المسؤولية المشتركة والحرص على توفير بيئة تعليمية آمنة لأبناء مكة المكرمة.