«الداخلية»: تنفيذ حكم القتل بأحد المقيمين في مكة لتهريب كمية من الكوكائين المخدر إلى المملكة
أعلنت وزارة الداخلية تنفيذ حُكم القتل بأحد المقيمين في مكة لتهريب كمية من الكوكائين المخدر إلى المملكة.
وقالت الوزارة في بيان «أقدم / آدم إبراهيم موسى - نيجيري الجنسية - على تهريب كمية من مادة الكوكائين المخدر إلى المملكة».
وأضاف البيان «بفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت مانُسب إليه وقتله تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً».
ولفتت الداخلية في البيان إلى أنه وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجاني يوم الأحد 14 / 2 / 1446 هـ الموافق 18 / 8 / 2024 م بمنطقة مكة المكرمة.
وتابعت «ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظاماً بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع, وانتهاك لحقوقهم, وهي تحذر في الوقت نفسة كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره».
وقالت الوزارة في بيان «أقدم / آدم إبراهيم موسى - نيجيري الجنسية - على تهريب كمية من مادة الكوكائين المخدر إلى المملكة».
وأضاف البيان «بفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة؛ صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت مانُسب إليه وقتله تعزيراً، وأصبح الحكم نهائياً بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً».
ولفتت الداخلية في البيان إلى أنه وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجاني يوم الأحد 14 / 2 / 1446 هـ الموافق 18 / 8 / 2024 م بمنطقة مكة المكرمة.
وتابعت «ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظاماً بحق مهربيها ومروجيها، لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع, وانتهاك لحقوقهم, وهي تحذر في الوقت نفسة كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره».