ولي العهد يتسلَّم وسام «القائد» العربي
تسلّم الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، الثلاثاء، وسام «القائد»، الذي يُعد أعلى وأرفع الأوسمة التكريمية والتقديرية التي يقدمها البرلمان العربي.
جاء ذلك خلال استقباله عادل العسومي، رئيس البرلمان، في جدة، بحضور الدكتور مشعل السلمي نائب رئيس مجلس الشورى .
ويأتي تقديم الوسام لولي العهد ؛ تقديراً وعرفاناً من الشعب العربي لمواقفه الرائدة في الدفاع عن القضايا العربية، وتعزيز العمل المشترك.
وأكد الدكتور عبد الله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى ، أن هذا الوسام جاء تقديراً من الشعب العربي للأدوار والجهود الكبيرة التي يقوم بها ولي العهد للارتقاء بالعلاقات العربية، ومواصلته السعي نحو توحيد الرؤى والدفع لكل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، سعياً لإنهاء الأزمات التي تمر بها برؤية حكيمة لتحقيق طموحات شعوبها للوصول إلى تنمية قوية ومستدامة.
وأوضح أن هذه الخطوة من البرلمان العربي تأتي بناءً على ما يحظى به الأمير محمد بن سلمان من حكمة وبُعد نظر إزاء التطورات السياسية الحالية، وما يقوم به من جهود رامية لتحقيق السلام والاستقرار بسياسة فاعلة ومتوازنة بمختلف القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أنها جاءت تأكيداً وشاهداً على ما تعيشه السعودية من نهضة تنموية شاملة، وتقديراً عربياً لإنجازات ولي العهد غير المسبوقة والقفزات المتقدمة للبلاد على الصعد والمستويات كافة.
وأضاف أن الأدوار الكبيرة التي قام بها ولي العهد وما تحقق من إنجازات بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عبر إطلاق «رؤية 2030»، وما شهدته المملكة من تقدم في مختلف المؤشرات العالمية، وما تحقق لها خلال فترات وجيزة «جعلها تتبوأ مكانة عالمية، بل ومصدراً للفرص الاستثمارية وحضنا كبيراً للابتكارات».
جاء ذلك خلال استقباله عادل العسومي، رئيس البرلمان، في جدة، بحضور الدكتور مشعل السلمي نائب رئيس مجلس الشورى .
ويأتي تقديم الوسام لولي العهد ؛ تقديراً وعرفاناً من الشعب العربي لمواقفه الرائدة في الدفاع عن القضايا العربية، وتعزيز العمل المشترك.
وأكد الدكتور عبد الله آل الشيخ رئيس مجلس الشورى ، أن هذا الوسام جاء تقديراً من الشعب العربي للأدوار والجهود الكبيرة التي يقوم بها ولي العهد للارتقاء بالعلاقات العربية، ومواصلته السعي نحو توحيد الرؤى والدفع لكل ما من شأنه تحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة، سعياً لإنهاء الأزمات التي تمر بها برؤية حكيمة لتحقيق طموحات شعوبها للوصول إلى تنمية قوية ومستدامة.
وأوضح أن هذه الخطوة من البرلمان العربي تأتي بناءً على ما يحظى به الأمير محمد بن سلمان من حكمة وبُعد نظر إزاء التطورات السياسية الحالية، وما يقوم به من جهود رامية لتحقيق السلام والاستقرار بسياسة فاعلة ومتوازنة بمختلف القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أنها جاءت تأكيداً وشاهداً على ما تعيشه السعودية من نهضة تنموية شاملة، وتقديراً عربياً لإنجازات ولي العهد غير المسبوقة والقفزات المتقدمة للبلاد على الصعد والمستويات كافة.
وأضاف أن الأدوار الكبيرة التي قام بها ولي العهد وما تحقق من إنجازات بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عبر إطلاق «رؤية 2030»، وما شهدته المملكة من تقدم في مختلف المؤشرات العالمية، وما تحقق لها خلال فترات وجيزة «جعلها تتبوأ مكانة عالمية، بل ومصدراً للفرص الاستثمارية وحضنا كبيراً للابتكارات».