هيئة البحر الأحمر تؤهل أكثر من 1000 كادر وطني لسوق السياحة الساحلية في نيوم وكروز السعودية
نفذت الهيئة السعودية للبحر الأحمر, بالتعاون مع وزارة السياحة, مبادرتين نوعيتين لتدريب الكوادر البشرية في المنتجعات الساحلية الفاخرة، ووكالات السفر لتعزيز جودة خدمات السياحة، وتحقيق أفضل الممارسات الدولية في تقديم خدمات سياحة ساحلية فاخرة.
المبادرة الأولى استهدفت تدريب (1059) متدرباً ومتدربة من الكوادر البشرية والطلاب في المشاريع الكبرى في البحر الأحمر ضمن قطاع السياحة الساحلية مثل: شركة البحر الأحمر الدولية، وكروز السعودية، ونيوم.
وقد نفّذ التدريب داخلياً ضمن برنامج رواد السياحة النسخة الثانية وذلك في المجالات المرتبطة بخدمات وتجارب العملاء, إضافة إلى مبادئ السلامة.
أما المبادرة الثانية فقد عززت العمل التكاملي بين القطاعين الحكومي والخاص من خلال العمل بين الوزارة والهيئة لاختيار نخبة من الكوادر البشرية العاملة في المنتجعات الساحلية الفاخرة، والوكلاء الملاحيين السياحيين المنظمين للرحلات البحرية للمشاركة في برنامج تدريبي نوعي على متن الكروز الأوروبي ومعتمد من جامعة بليموث بالشراكة مع ديل كارنجي البريطانية بإشراف جامعة أم القرى.
وتستهدف هذه المبادرة تزويد المتدربين بالمهارات والخبرات اللازمة في مجال الضيافة والتميز في خدمات الضيوف، إضافة إلى إدارة مختلف العمليات المرتبطة بخدمات الضيافة على متن الكروز.
وتأتي المبادرات إيماناً من وزارة السياحة والهيئة السعودية للبحر الأحمر بتأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع السياحي الساحلي ودورهم الحيوي في جعل ساحل البحر الأحمر في المملكة وجهة سياحية ساحلية رائدة.
وتسعى الهيئة إلى توفير أكثر من 210 آلاف وظيفة خلال عام 2030، وتحقيق أكثر من 85 مليار ريال كمساهمة في الناتج المحلي للعام نفسه.
المبادرة الأولى استهدفت تدريب (1059) متدرباً ومتدربة من الكوادر البشرية والطلاب في المشاريع الكبرى في البحر الأحمر ضمن قطاع السياحة الساحلية مثل: شركة البحر الأحمر الدولية، وكروز السعودية، ونيوم.
وقد نفّذ التدريب داخلياً ضمن برنامج رواد السياحة النسخة الثانية وذلك في المجالات المرتبطة بخدمات وتجارب العملاء, إضافة إلى مبادئ السلامة.
أما المبادرة الثانية فقد عززت العمل التكاملي بين القطاعين الحكومي والخاص من خلال العمل بين الوزارة والهيئة لاختيار نخبة من الكوادر البشرية العاملة في المنتجعات الساحلية الفاخرة، والوكلاء الملاحيين السياحيين المنظمين للرحلات البحرية للمشاركة في برنامج تدريبي نوعي على متن الكروز الأوروبي ومعتمد من جامعة بليموث بالشراكة مع ديل كارنجي البريطانية بإشراف جامعة أم القرى.
وتستهدف هذه المبادرة تزويد المتدربين بالمهارات والخبرات اللازمة في مجال الضيافة والتميز في خدمات الضيوف، إضافة إلى إدارة مختلف العمليات المرتبطة بخدمات الضيافة على متن الكروز.
وتأتي المبادرات إيماناً من وزارة السياحة والهيئة السعودية للبحر الأحمر بتأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع السياحي الساحلي ودورهم الحيوي في جعل ساحل البحر الأحمر في المملكة وجهة سياحية ساحلية رائدة.
وتسعى الهيئة إلى توفير أكثر من 210 آلاف وظيفة خلال عام 2030، وتحقيق أكثر من 85 مليار ريال كمساهمة في الناتج المحلي للعام نفسه.