موهبة الإثرائي يحتفل بفتيات مكة الموهوبات
يقام غدًا الخميس حفل اختتام برامج موهبة الإثرائية التي نفذتها إدارة تعليم مكة المكرمة (قسم البنات) بالتعاون مع مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
وقد بلغ عدد الموهوبات 151 فتاة تتراوح أعمارهن ما بين 8 سنوات و 14 سنة في البرامج الإثرائية لهذا العام. واللاتي تلقين العديد من المحتويات العلمية والأنشطة المهارية على مدى عدة أسابيع، فكانت الوحدات متعددة: الاختراعات، طبيب المستقبل، الروبورت، كن مبرمجًا، مهندس المستقبل، كن عالمًا في الأحياء والعلوم الطبية، الكريستالات والبوريمرات.
وقد ذكرت للصحيفة رئيسة البرنامج الأستاذة/ نوال باجحنون: بحمد الله وفضله وبجهود القائمين على برنامج "موهبة الصيفي الإثرائي" سواء من إدارة التعليم أو من مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"
نختتم غدًا ما قدمنه فتياتنا من براعم ويافعات، كن طوال الفترة الماضية يتلقين العديد من المحتويات العلمية والأنشطة المهارية، وقد حاولنا من خلال البرنامج أن نحقق أهدافًا، من أهمها: توفير بيئة علمية وعملية وإثرائية من خلال ممارسة الأنشطة لتنمية مهاراتهن واكتساب خبرات تعلمية متقدمة أكثر اتساعًا وعمقًا من الخبرات التي تقدم في مدارسهن الاعتيادية، من أجل تحفيزهن على اكتشاف المزيد من مفاهيم جديدة حول حياتهن وتزويدهن بمهارات التفكير، وكذلك الإلمام بأساسيات البحث العلمي وأخلاقياته وما ينتج عن الابتكار من ملكية فكرية.
وختمت حديثها: "وإذ أهنئ بناتي الموهوبات بما حققن من منجزات نفخر بها وجعلتهن يتميزن ويبدعن، لا يفوتني هنا أن أتقدم بوافر الشكر والتقدير لزميلاتي ذوات الخبرة العلمية والتربوية والنخبة من الكفاءة الوطنية اللاتي عملن في رعاية هذه المواهب، والشكر موصول لكافة الجهات التي قدمت لنا الدعم والبذل والعطاء لتحقيق أهداف البرنامج. ونسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه".
الجدير بالإشارة أن احتفال الغد ستحضره جميع أمهات الفتيات الملتحقات بالبرنامج ويحوي فقرات مختلفة مع عرض لجميع منجزات ومنتجات البرنامج.
وقد بلغ عدد الموهوبات 151 فتاة تتراوح أعمارهن ما بين 8 سنوات و 14 سنة في البرامج الإثرائية لهذا العام. واللاتي تلقين العديد من المحتويات العلمية والأنشطة المهارية على مدى عدة أسابيع، فكانت الوحدات متعددة: الاختراعات، طبيب المستقبل، الروبورت، كن مبرمجًا، مهندس المستقبل، كن عالمًا في الأحياء والعلوم الطبية، الكريستالات والبوريمرات.
وقد ذكرت للصحيفة رئيسة البرنامج الأستاذة/ نوال باجحنون: بحمد الله وفضله وبجهود القائمين على برنامج "موهبة الصيفي الإثرائي" سواء من إدارة التعليم أو من مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"
نختتم غدًا ما قدمنه فتياتنا من براعم ويافعات، كن طوال الفترة الماضية يتلقين العديد من المحتويات العلمية والأنشطة المهارية، وقد حاولنا من خلال البرنامج أن نحقق أهدافًا، من أهمها: توفير بيئة علمية وعملية وإثرائية من خلال ممارسة الأنشطة لتنمية مهاراتهن واكتساب خبرات تعلمية متقدمة أكثر اتساعًا وعمقًا من الخبرات التي تقدم في مدارسهن الاعتيادية، من أجل تحفيزهن على اكتشاف المزيد من مفاهيم جديدة حول حياتهن وتزويدهن بمهارات التفكير، وكذلك الإلمام بأساسيات البحث العلمي وأخلاقياته وما ينتج عن الابتكار من ملكية فكرية.
وختمت حديثها: "وإذ أهنئ بناتي الموهوبات بما حققن من منجزات نفخر بها وجعلتهن يتميزن ويبدعن، لا يفوتني هنا أن أتقدم بوافر الشكر والتقدير لزميلاتي ذوات الخبرة العلمية والتربوية والنخبة من الكفاءة الوطنية اللاتي عملن في رعاية هذه المواهب، والشكر موصول لكافة الجهات التي قدمت لنا الدعم والبذل والعطاء لتحقيق أهداف البرنامج. ونسأل الله أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه".
الجدير بالإشارة أن احتفال الغد ستحضره جميع أمهات الفتيات الملتحقات بالبرنامج ويحوي فقرات مختلفة مع عرض لجميع منجزات ومنتجات البرنامج.