الجلسة الأسبوعية لأمير جازان تستعرض منجزات وجهود تطوير المنطقة
استقبل الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، في قصره مساء الثلاثاء، أهالي ومشايخ القبائل ومديري الإدارات الحكومية بالمنطقة.
واستعرضت الجلسة هذا الأسبوع، منجزات وجهود المكتب الإستراتيجي لتطوير منطقة جازان في دعم التوطين مع الشركاء من مختلف القطاعات المنطقة.
واستهل سموه الجلسة، بكلمة أعرب فيها عن سعادته بلقاء الجميع في مثل هذه اللقاءات التي تخصص لبحث احتياجات المنطقة من المشروعات التنموية والخدمية في شتى المجالات، مؤكداً أهمية دور المكتب الإستراتيجي في دعم التوطين وبخاصة توطين قطاع التشغيل والصيانة والمشاريع والعمل على خلق وظائف جاذبة ومستدامة لأبناء وبنات الوطن مما يسهم إيجاباً في رفع الناتج المحلي للمنطقة وخفض نسبة البطالة وتعزيز جودة الحياة للمواطنين.
واستعرض مدير عام البرامج والمشاريع بالمكتب الإستراتيجي الدكتور سالم شعيب, جهود المكتب الإستراتيجي في الإسهام في توطين عقود التشغيل والصيانة والمشاريع في المنطقة وكذلك بناء قدرات الكوادر الوطنية من جميع القطاعات العاملة في المنطقة وتأهليها وتعزيز فاعليتها لسوق العمل بالتعاون مع هيئة كفاءة الانفاق والمشروعات الحكومية، مشيراً إلى أبرز الأعمال التي بدأها المكتب في سبتمبر من العام الماضي، التي شملت العمل على حصر عقود التنفيذ المستمر بالمنطقة، وبناء محفظة عقود التنفيذ المستمر، وعمل اجتماعات دورية مع الجهات العاملة وحثهم على إدراج العقود وبيانات التوطين في المنصة الموحدة لإدارة الأصول والمرافق.
وأضاف أن تلك الجهود أثمرت عن ارتفاع عقود التشغيل والصيانة المسجلة في المنطقة من 28 عقداً بنهاية أكتوبر من العام الماضي وبقيمة إجمالية بلغت 738 مليون ريال, لتصل إلى 278 عقداً بقيمة تتجاوز 6 مليارات ريال تشمل 24 جهة وإجمالي عمالة بلغ 23,472، منهم 4482 سعودياً.
بدوره استعرض مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" أحمد مدربا، إستراتيجية الصندوق الهادفة لتعزيز رأس المال البشري الوطني لتلبية متطلبات سوق العمل وتحسين العلاقة بين العرض والطلب وتعزيز التوظيف المستدام في القطاع الخاص، إلى جانب المشروع المحوري للصندوق لإعادة تصميم برامج ومنتجات الدعم والمتضمن لحزمة مكونة من 8 برامج مركزة ومطورة، مشيراً إلى جهود الصندوق بمنطقة جازان في توظيف أكثر من 11 ألف مواطن ومواطنة في منشآت القطاع الخاص، كما تجاوز عدد المستفيدين من خدمات ومنتجات التمكين والتدريب والإرشاد أكثر من 81 ألف مواطن ومواطنة، فيما استفادت أكثر من 7 آلاف منشأة في القطاع الخاص بالمنطقة.
واستعرضت الجلسة هذا الأسبوع، منجزات وجهود المكتب الإستراتيجي لتطوير منطقة جازان في دعم التوطين مع الشركاء من مختلف القطاعات المنطقة.
واستهل سموه الجلسة، بكلمة أعرب فيها عن سعادته بلقاء الجميع في مثل هذه اللقاءات التي تخصص لبحث احتياجات المنطقة من المشروعات التنموية والخدمية في شتى المجالات، مؤكداً أهمية دور المكتب الإستراتيجي في دعم التوطين وبخاصة توطين قطاع التشغيل والصيانة والمشاريع والعمل على خلق وظائف جاذبة ومستدامة لأبناء وبنات الوطن مما يسهم إيجاباً في رفع الناتج المحلي للمنطقة وخفض نسبة البطالة وتعزيز جودة الحياة للمواطنين.
واستعرض مدير عام البرامج والمشاريع بالمكتب الإستراتيجي الدكتور سالم شعيب, جهود المكتب الإستراتيجي في الإسهام في توطين عقود التشغيل والصيانة والمشاريع في المنطقة وكذلك بناء قدرات الكوادر الوطنية من جميع القطاعات العاملة في المنطقة وتأهليها وتعزيز فاعليتها لسوق العمل بالتعاون مع هيئة كفاءة الانفاق والمشروعات الحكومية، مشيراً إلى أبرز الأعمال التي بدأها المكتب في سبتمبر من العام الماضي، التي شملت العمل على حصر عقود التنفيذ المستمر بالمنطقة، وبناء محفظة عقود التنفيذ المستمر، وعمل اجتماعات دورية مع الجهات العاملة وحثهم على إدراج العقود وبيانات التوطين في المنصة الموحدة لإدارة الأصول والمرافق.
وأضاف أن تلك الجهود أثمرت عن ارتفاع عقود التشغيل والصيانة المسجلة في المنطقة من 28 عقداً بنهاية أكتوبر من العام الماضي وبقيمة إجمالية بلغت 738 مليون ريال, لتصل إلى 278 عقداً بقيمة تتجاوز 6 مليارات ريال تشمل 24 جهة وإجمالي عمالة بلغ 23,472، منهم 4482 سعودياً.
بدوره استعرض مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" أحمد مدربا، إستراتيجية الصندوق الهادفة لتعزيز رأس المال البشري الوطني لتلبية متطلبات سوق العمل وتحسين العلاقة بين العرض والطلب وتعزيز التوظيف المستدام في القطاع الخاص، إلى جانب المشروع المحوري للصندوق لإعادة تصميم برامج ومنتجات الدعم والمتضمن لحزمة مكونة من 8 برامج مركزة ومطورة، مشيراً إلى جهود الصندوق بمنطقة جازان في توظيف أكثر من 11 ألف مواطن ومواطنة في منشآت القطاع الخاص، كما تجاوز عدد المستفيدين من خدمات ومنتجات التمكين والتدريب والإرشاد أكثر من 81 ألف مواطن ومواطنة، فيما استفادت أكثر من 7 آلاف منشأة في القطاع الخاص بالمنطقة.