"يورو 2024": إسبانيا للانفراد بالرقم القياسي.. وإنجلترا تبحث عن لقبها الأول في البطولة
يترقب عشاق كرة القدم حول العالم اليوم الأحد النهائي المنتظر لبطولة أمم أوروبا 2024 التي تستضيفها ألمانيا.
ويلتقي في المشهد الختامي منتخبا إنجلترا وإسبانيا اليوم الأحد في نهائي بطولة أمم أوروبا 2024 في نسختها السابعة عشرة على الملعب الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين.
ويُعتبر منتخب إسبانيا الأكثر فوزًا بلقب بطولة اليورو بواقع 3 مرات، بالتساوي مع صاحبة الضيافة ألمانيا، فيما يبحث منتخب إنجلترا عن أول ألقابه الكبرى بعدما تُوج بكأس العالم عام 1966 حينما استضاف منافساتها.
ويعد هذا النهائي هو الخامس لمنتخب إسبانيا في البطولة (1964 و1984 و2008 و2012)، بينما هو الثاني لإنجلترا بعد أن وصلت لنهائي النسخة الماضية 2020.
ويدخل منتخب إسبانيا المواجهة وكله ثقة في مواصلة انتصاراته في البطولة؛ فهو المنتخب الوحيد في البطولة الذي فاز بجميع مبارياته الست السابقة من خلال تقديمه أداء سلس هجوميًّا، مع تماسُك دفاعي كبير.
وتتطلع كتيبة المدرب لويس دي لا فوينتي للانفراد بالرقم القياسي لعدد المرات بالتتويج باللقب الأغلى قاريًّا عطفًا على أدائها الجميل وعروضها القوية في البطولة حتى الآن؛ إذ تمكنت في طريقها للنهائي من التفوق على حاملة اللقب إيطاليا، وصاحبة الضيافة ألمانيا، وفرنسا.
وفي المقابل يسعى منتخب إنجلترا إلى أن يصبح المنتخب الحادي عشر الذي يفوز بلقب البطولة، لكن الفريق لا يزال يفتقر إلى الأداء القوي بالرغم من وصوله إلى نهائي البطولة.
وتتطلع فرقة غاريث ساوثغيت للاستفادة من تألق نجم ريال مدريد جود بيلينغهام والمهاجم هاري كين وفيل فودن أفضل لاعب في البريميرليغ؛ لانتزاع اللقب الذي طال انتظاره كثيرًا بالنسبة للجماهير الإنجليزية، وعدم تكرار سيناريو نهائي النسخة الماضية عندما خسرت أمام إيطاليا بركلات الترجيح نهائي البطولة بملعب ويمبلي على أرضها.
وقبل مباراة الليلة تقابل المنتخبان في 27 مناسبة سابقة، فازت إنجلترا خلالها 13 مرة مسجلة 45 هدفًا، وفازت إسبانيا في 10 مباريات مسجلة 32 هدفًا، فيما حضر التعادل بين المنتخبَين في 4 مباريات.
ويلتقي في المشهد الختامي منتخبا إنجلترا وإسبانيا اليوم الأحد في نهائي بطولة أمم أوروبا 2024 في نسختها السابعة عشرة على الملعب الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين.
ويُعتبر منتخب إسبانيا الأكثر فوزًا بلقب بطولة اليورو بواقع 3 مرات، بالتساوي مع صاحبة الضيافة ألمانيا، فيما يبحث منتخب إنجلترا عن أول ألقابه الكبرى بعدما تُوج بكأس العالم عام 1966 حينما استضاف منافساتها.
ويعد هذا النهائي هو الخامس لمنتخب إسبانيا في البطولة (1964 و1984 و2008 و2012)، بينما هو الثاني لإنجلترا بعد أن وصلت لنهائي النسخة الماضية 2020.
ويدخل منتخب إسبانيا المواجهة وكله ثقة في مواصلة انتصاراته في البطولة؛ فهو المنتخب الوحيد في البطولة الذي فاز بجميع مبارياته الست السابقة من خلال تقديمه أداء سلس هجوميًّا، مع تماسُك دفاعي كبير.
وتتطلع كتيبة المدرب لويس دي لا فوينتي للانفراد بالرقم القياسي لعدد المرات بالتتويج باللقب الأغلى قاريًّا عطفًا على أدائها الجميل وعروضها القوية في البطولة حتى الآن؛ إذ تمكنت في طريقها للنهائي من التفوق على حاملة اللقب إيطاليا، وصاحبة الضيافة ألمانيا، وفرنسا.
وفي المقابل يسعى منتخب إنجلترا إلى أن يصبح المنتخب الحادي عشر الذي يفوز بلقب البطولة، لكن الفريق لا يزال يفتقر إلى الأداء القوي بالرغم من وصوله إلى نهائي البطولة.
وتتطلع فرقة غاريث ساوثغيت للاستفادة من تألق نجم ريال مدريد جود بيلينغهام والمهاجم هاري كين وفيل فودن أفضل لاعب في البريميرليغ؛ لانتزاع اللقب الذي طال انتظاره كثيرًا بالنسبة للجماهير الإنجليزية، وعدم تكرار سيناريو نهائي النسخة الماضية عندما خسرت أمام إيطاليا بركلات الترجيح نهائي البطولة بملعب ويمبلي على أرضها.
وقبل مباراة الليلة تقابل المنتخبان في 27 مناسبة سابقة، فازت إنجلترا خلالها 13 مرة مسجلة 45 هدفًا، وفازت إسبانيا في 10 مباريات مسجلة 32 هدفًا، فيما حضر التعادل بين المنتخبَين في 4 مباريات.
