السعودية تستعرض جهودها لاستضافة COP16 أكبر حدث بيئي وتناقش ملف "التصحر" بمقر الأمم المتحدة
شاركت المملكة العربية السعودية بوفد رسمي رؤيتها للحلول المستدامة للمحافظة على البيئة، ومكافحة التصحر وتدهور الأراضي، وذلك على هامش المنتدى السياسي عالي المستوى للتنمية المستدامة، الذي تقيمه الأمم المتحدة بمقرها في نيويورك.
وتمثلت المشاركة السعودية في عدد من الجلسات الرئيسية المنعقدة ابتداء من يوم الاثنين 8 يوليو إلى الخميس 18 يوليو، وعنونت بمواضيع عدة ذات أبعاد اقتصادية واجتماعية وسياسية وبيئية، لها أثر مباشر على التنمية المستدامة.
واستعرض الوفد السعودي جهود السعودية ومبادراتها لمكافحة التصحر، وتشريعاتها التي ساهمت في حماية البيئة عبر رحلة تحول طال أثرها مدن السعودية وقراها كافة. كما شملت المشاركة السعودية تنظيم معرض داخل مبنى الأمم المتحدة بنيويورك، يستعرض استعدادات السعودية لاستضافة COP16 أكبر حدث بيئي تقيمه الأمم المتحدة لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي والجفاف في مطلع ديسمبر هذا العام.
ويقدم أعضاء الوفد لزوار المعرض من الوفود الأممية شرحًا عن الإدارة المستدامة للأراضي، وعلاقة تدهور الأراضي بملفات عدة، لها آثار سلبية مباشرة على الاقتصاد العالمي والأمن الغذائي، فضلاً عن ارتباطها برفع مستوى التغير المناخي وندرة المياه.
ويشارك الوفد السعودي، الذي يضم بين أعضائه ممثلين لـ18 جهة حكومية، في الجلسات الرئيسية للمنتدى لمناقشة المواضيع المطروحة عبر اجتماعات ثنائية ونقاشات عامة، إضافة للمعارض والجلسات الرئيسية التي يشارك بها الوزراء المعنيون في كل دولة.
وفيما يخص ملف مكافحة تدهور الأراضي قدم الوفد السعودي المبادرات والمشاريع السعودية التي تؤكد التزام السعودية بتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة، ومن ضمنها كيف يمكن للإدارة المستدامة للأراضي أن تخفف من حدة الفقر، وتعزز الأمن الغذائي، وتخفف من آثار المناخ، إضافة إلى الدور الدبلوماسي للمملكة في حث دول العالم على اتخاذ قرارات مصيرية للبيئة وإعادة إحياء الأرض، ورسم مسار نحو مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة للأجيال القادمة.
وتمثلت المشاركة السعودية في عدد من الجلسات الرئيسية المنعقدة ابتداء من يوم الاثنين 8 يوليو إلى الخميس 18 يوليو، وعنونت بمواضيع عدة ذات أبعاد اقتصادية واجتماعية وسياسية وبيئية، لها أثر مباشر على التنمية المستدامة.
واستعرض الوفد السعودي جهود السعودية ومبادراتها لمكافحة التصحر، وتشريعاتها التي ساهمت في حماية البيئة عبر رحلة تحول طال أثرها مدن السعودية وقراها كافة. كما شملت المشاركة السعودية تنظيم معرض داخل مبنى الأمم المتحدة بنيويورك، يستعرض استعدادات السعودية لاستضافة COP16 أكبر حدث بيئي تقيمه الأمم المتحدة لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي والجفاف في مطلع ديسمبر هذا العام.
ويقدم أعضاء الوفد لزوار المعرض من الوفود الأممية شرحًا عن الإدارة المستدامة للأراضي، وعلاقة تدهور الأراضي بملفات عدة، لها آثار سلبية مباشرة على الاقتصاد العالمي والأمن الغذائي، فضلاً عن ارتباطها برفع مستوى التغير المناخي وندرة المياه.
ويشارك الوفد السعودي، الذي يضم بين أعضائه ممثلين لـ18 جهة حكومية، في الجلسات الرئيسية للمنتدى لمناقشة المواضيع المطروحة عبر اجتماعات ثنائية ونقاشات عامة، إضافة للمعارض والجلسات الرئيسية التي يشارك بها الوزراء المعنيون في كل دولة.
وفيما يخص ملف مكافحة تدهور الأراضي قدم الوفد السعودي المبادرات والمشاريع السعودية التي تؤكد التزام السعودية بتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر للأمم المتحدة، ومن ضمنها كيف يمكن للإدارة المستدامة للأراضي أن تخفف من حدة الفقر، وتعزز الأمن الغذائي، وتخفف من آثار المناخ، إضافة إلى الدور الدبلوماسي للمملكة في حث دول العالم على اتخاذ قرارات مصيرية للبيئة وإعادة إحياء الأرض، ورسم مسار نحو مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة للأجيال القادمة.