"الربيعة" يتفقَّد مشروع الوحدات السكنية لمتضرري الزلزال في تركيا
قام المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، اليوم بزيارة تفقدية لمشروع الوحدات السكنية التي تم تسليمها لمتضرري الزلزال في تركيا، وعددها 364 وحدة سكنية في منطقة الإصلاحية التابعة لمحافظة غازي عنتاب بالجمهورية التركية.
وخلال الزيارة عبَّر المستفيدون من المشروع عن شكرهم الجزيل للمملكة العربية السعودية على تقديم هذه الوحدات السكنية من خلال ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة)، التي أسهمت في توفير الأماكن الإيوائية العاجلة لهم، موضحين أن الوحدات السكنية المؤقتة تمتاز بالجودة العالية، والتصاميم الحديثة، وتلبي الاحتياجات المعيشية الضرورية للأسر والأفراد، مفيدين بأن هذه الوقفة غير مستغربة من حكومة السعودية وشعبها الكريم.
الجدير بالذكر أن المركز نفّذ 3000 وحدة سكنية للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، منها 1500 وحدة سكنية مؤقتة للمتضررين من الزلزال في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب السورية.
وتتألف كل وحدة سكنية مؤقتة من غرفتين ودورة مياه مزودة بالأثاث الأساسي، إضافة لمدرسة تتسع لـ 756 فردًا، ومُصلَّى يتسع لـ 700 مُصلٍّ، و20 "كرفان" مخصصًا للأنشطة الإدارية والتجارية، و15 منطقة ألعاب للأطفال، وبئر ماء، إضافة إلى توفير وحدات الطاقة الشمسية وأعمال البنية التحتية للوحدات السكنية كافة.
وخُصصت 1500 وحدة سكنية مؤقتة للمتضررين من الزلزال في منطقتَي الإصلاحية ونورداغ في ولاية غازي عنتاب، وفي ولايتَي أديمان وملاطيا بتركيا. وتتألف الوحدات من غرفتين ودورة مياه مزودة بالأثاث الأساسي. وقد استفاد من جميع الوحدات السكنية بالتوازي 12000 فرد.
كما يتم العمل على تنفيذ توفير 1000 وحدة سكنية مؤقتة في 3 مناطق في محافظة هاتاي، ويُتوقع أن يستفيد منها 5000 فرد.
وتأتي هذه الجهود امتدادًا للمشاريع الإغاثية التي تقدمها السعودية عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة)؛ لتخفيف معاناة المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا.
وخلال الزيارة عبَّر المستفيدون من المشروع عن شكرهم الجزيل للمملكة العربية السعودية على تقديم هذه الوحدات السكنية من خلال ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة)، التي أسهمت في توفير الأماكن الإيوائية العاجلة لهم، موضحين أن الوحدات السكنية المؤقتة تمتاز بالجودة العالية، والتصاميم الحديثة، وتلبي الاحتياجات المعيشية الضرورية للأسر والأفراد، مفيدين بأن هذه الوقفة غير مستغربة من حكومة السعودية وشعبها الكريم.
الجدير بالذكر أن المركز نفّذ 3000 وحدة سكنية للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، منها 1500 وحدة سكنية مؤقتة للمتضررين من الزلزال في منطقة عفرين التابعة لمحافظة حلب السورية.
وتتألف كل وحدة سكنية مؤقتة من غرفتين ودورة مياه مزودة بالأثاث الأساسي، إضافة لمدرسة تتسع لـ 756 فردًا، ومُصلَّى يتسع لـ 700 مُصلٍّ، و20 "كرفان" مخصصًا للأنشطة الإدارية والتجارية، و15 منطقة ألعاب للأطفال، وبئر ماء، إضافة إلى توفير وحدات الطاقة الشمسية وأعمال البنية التحتية للوحدات السكنية كافة.
وخُصصت 1500 وحدة سكنية مؤقتة للمتضررين من الزلزال في منطقتَي الإصلاحية ونورداغ في ولاية غازي عنتاب، وفي ولايتَي أديمان وملاطيا بتركيا. وتتألف الوحدات من غرفتين ودورة مياه مزودة بالأثاث الأساسي. وقد استفاد من جميع الوحدات السكنية بالتوازي 12000 فرد.
كما يتم العمل على تنفيذ توفير 1000 وحدة سكنية مؤقتة في 3 مناطق في محافظة هاتاي، ويُتوقع أن يستفيد منها 5000 فرد.
وتأتي هذه الجهود امتدادًا للمشاريع الإغاثية التي تقدمها السعودية عبر ذراعها الإنسانية (مركز الملك سلمان للإغاثة)؛ لتخفيف معاناة المتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا.