القنصل العام لجمهورية باكستان يشيد بجهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن
التقى سعادة الدكتور ريان أحمد البغدادي - من إمارة منطقة مكة المكرمة (سابقا) بسعادة القنصل العام لجمهورية باكستان السيد خالد مجيد، وتناول اللقاء عدد من المواضيع.
وثمن سعادة السيد خالد مجيد الرعاية الكريمة والتسهيلات الكبيرة والخدمات الجليلة والجهود العظيمة التي سخرتها حكومتنا الرشيدة في ظل المنظومة المتميزة من عناية ورعاية من كافة قطاعات الدولة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - لخدمة وراحة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسك الحج بيسر وسهولة وراحة وإطمئنان.
وقال سعادته أديت ولله الحمد والمنة هذا العام مناسك الحج وكانت كافة الأمور ميسره على حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة مما ساهم في أدائهم للحج بسهولة وراحة
ورفع سعادته آسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان باسمه وباسم ضيوف الرحمن من جمهورية باكستان الذين ادوا مناسك الحج هذا العام 1445 هجرية المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - ولكافة القطاعات التي ساهمت في نجاح موسم الحج
وأكد سعادته بأن موسم حج هذا العام يعد من أنجح مواسم الحج.
من جهته أكد سعادة الدكتور ريان أحمد البغدادي بأننا في هذه البلاد المباركة نتشرف بخدمة وراحة ضيوف الرحمن
ونعمل من أجل راحة حجاج بيت الله الحرام وهذا ديدن بلادنا وفقها الله منذ عهد جلالة الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حتى هذا العهد الزاهر الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله -
والجميع يعمل في منظومة عمل متكاملة في خدمة ضيوف الرحمن، واضعين نصب أعينهم
خدمة الحاج شرف امانة ومسؤولية
واشار الدكتور ريان البغدادي للمشروعات الجبارة والإنجازات العملاقة التي نفذت في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بسهولة ويسر وراحة
كما أن هذا يتواكب مع النهضة التنموية الشاملة التي تعيشها بلادنا الحبيبة في شتى المجالات وفي كافة المناطق والمدن والقرى والهجر، لتواكب رؤية المملكة 2030
سائلا المولى ان يوفق الجميع، وأن يتقبل من الحجاج حجهم
وحج مبرور وسعي مشكور وذنب مغفور.
وثمن سعادة السيد خالد مجيد الرعاية الكريمة والتسهيلات الكبيرة والخدمات الجليلة والجهود العظيمة التي سخرتها حكومتنا الرشيدة في ظل المنظومة المتميزة من عناية ورعاية من كافة قطاعات الدولة بقيادة وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - لخدمة وراحة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسك الحج بيسر وسهولة وراحة وإطمئنان.
وقال سعادته أديت ولله الحمد والمنة هذا العام مناسك الحج وكانت كافة الأمور ميسره على حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة مما ساهم في أدائهم للحج بسهولة وراحة
ورفع سعادته آسمى آيات الشكر والتقدير والامتنان باسمه وباسم ضيوف الرحمن من جمهورية باكستان الذين ادوا مناسك الحج هذا العام 1445 هجرية المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - ولكافة القطاعات التي ساهمت في نجاح موسم الحج
وأكد سعادته بأن موسم حج هذا العام يعد من أنجح مواسم الحج.
من جهته أكد سعادة الدكتور ريان أحمد البغدادي بأننا في هذه البلاد المباركة نتشرف بخدمة وراحة ضيوف الرحمن
ونعمل من أجل راحة حجاج بيت الله الحرام وهذا ديدن بلادنا وفقها الله منذ عهد جلالة الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حتى هذا العهد الزاهر الميمون عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله -
والجميع يعمل في منظومة عمل متكاملة في خدمة ضيوف الرحمن، واضعين نصب أعينهم
خدمة الحاج شرف امانة ومسؤولية
واشار الدكتور ريان البغدادي للمشروعات الجبارة والإنجازات العملاقة التي نفذت في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء مناسكهم بسهولة ويسر وراحة
كما أن هذا يتواكب مع النهضة التنموية الشاملة التي تعيشها بلادنا الحبيبة في شتى المجالات وفي كافة المناطق والمدن والقرى والهجر، لتواكب رؤية المملكة 2030
سائلا المولى ان يوفق الجميع، وأن يتقبل من الحجاج حجهم
وحج مبرور وسعي مشكور وذنب مغفور.