«سلامة الحجاج أولاً».. جهود وقائية وتوعوية مستمرة في المملكة
خدمات متكاملة وتوعية مستمرة وجهود استثنائية قدمتها مؤسسات المملكة العربية السعودية، خلال موسم الحج، لتسهيل أداء ضيوف الرحمن لمناسكهم في رحلتهم الإيمانية بسهولة ويسر.
ومع تشديد المملكة على أنه لا حج بلا تصريح والتحذير من الوقوع في فخ الاحتيال، لجأ بعض الحجاج للوسيلة غير النظامية لأداء المناسك مما عرض بعضهم للخطر، حيث وقعت بعض الوفيات في صفوف الحجاج غير النظاميين بعد فقدانهم؛ نتيجة لسلوك طرق جبلية وغير مأهولة بمناطق الراحة.
وتعرض الكثير من الحجاج غير النظاميين للإجهاد الحراري نتيجة لأشعة الشمس وارتفاع درجات الحرارة التي وصلت إلى في المشاعر المقدسة لنحو 49 درجة مئوية، وهو ما أثر على الحجاج، وخاصة وأن منهم كبار السن ومن لديهم تاريخ مرضي أو حالة صحية مرضية.
وعلى مدار موسم الحج وقبل وصول الحجاج إلى الأراضي المقدسة، قدمت المملكة الخدمات الصحية للحجيج من خلال توعيتهم قبل وصولهم وعند المنافذ فور وصولهم، حيث تم تقديم الخدمات الوقائية لنحو 1.3 مليون حاج استضافتهم المملكة في موسم الحج 1445.
وشملت الخدمات الوقائية الكشف واللقاحات وتقديم الرعاية العاجلة للحجيج عند وصلهم، وهذا أسهم في الحد من تأثير الإجهاد الحراري عليهم نتيجة للوعي، وهو ما كان محل إشادة من الحجاج من شتى ربوع الأرض الذين أكدوا أن المملكة قادرة على إدارة وتنظيم مناسك الحج بنجاح.
وبذلت مؤسسات المملكة، ومن بينها وزارة الحج والعمرة ووزارة الصحة، جهودًا كبيرة في التوعية بمخاطر التعرض للإجهاد الحراري، خلال أيام الحج، بجانب التأكيد على الحجاج بضرورة التقيد وتنفيذ إجراءات الوقاية.
وقدمت المنظومة الصحية في المملكة أكثر من 6500 سرير مجهزة في المشاعر المقدسة، هذا بجانب تجهيز غرف إجهاد حراري، كما وفّرت تقنيات تتيح إنقاذ المصابين بسرعة وكفاءة عالية، وهو ما أدى لنجاح المملكة في التعامل مع حالات الإجهاد الحراري وتقديم الرعاية اللازمة لهم.
ومع تشديد المملكة على أنه لا حج بلا تصريح والتحذير من الوقوع في فخ الاحتيال، لجأ بعض الحجاج للوسيلة غير النظامية لأداء المناسك مما عرض بعضهم للخطر، حيث وقعت بعض الوفيات في صفوف الحجاج غير النظاميين بعد فقدانهم؛ نتيجة لسلوك طرق جبلية وغير مأهولة بمناطق الراحة.
وتعرض الكثير من الحجاج غير النظاميين للإجهاد الحراري نتيجة لأشعة الشمس وارتفاع درجات الحرارة التي وصلت إلى في المشاعر المقدسة لنحو 49 درجة مئوية، وهو ما أثر على الحجاج، وخاصة وأن منهم كبار السن ومن لديهم تاريخ مرضي أو حالة صحية مرضية.
وعلى مدار موسم الحج وقبل وصول الحجاج إلى الأراضي المقدسة، قدمت المملكة الخدمات الصحية للحجيج من خلال توعيتهم قبل وصولهم وعند المنافذ فور وصولهم، حيث تم تقديم الخدمات الوقائية لنحو 1.3 مليون حاج استضافتهم المملكة في موسم الحج 1445.
وشملت الخدمات الوقائية الكشف واللقاحات وتقديم الرعاية العاجلة للحجيج عند وصلهم، وهذا أسهم في الحد من تأثير الإجهاد الحراري عليهم نتيجة للوعي، وهو ما كان محل إشادة من الحجاج من شتى ربوع الأرض الذين أكدوا أن المملكة قادرة على إدارة وتنظيم مناسك الحج بنجاح.
وبذلت مؤسسات المملكة، ومن بينها وزارة الحج والعمرة ووزارة الصحة، جهودًا كبيرة في التوعية بمخاطر التعرض للإجهاد الحراري، خلال أيام الحج، بجانب التأكيد على الحجاج بضرورة التقيد وتنفيذ إجراءات الوقاية.
وقدمت المنظومة الصحية في المملكة أكثر من 6500 سرير مجهزة في المشاعر المقدسة، هذا بجانب تجهيز غرف إجهاد حراري، كما وفّرت تقنيات تتيح إنقاذ المصابين بسرعة وكفاءة عالية، وهو ما أدى لنجاح المملكة في التعامل مع حالات الإجهاد الحراري وتقديم الرعاية اللازمة لهم.