تبوك في عيد الأضحى.. تقاليد تنبض بالحياة والأصالة
تستقبل مدينة تبوك، تلك الواحة الغناء في شمال غرب المملكة العربية السعودية، عيد الأضحى المبارك بروح مفعمة بالأصالة والتراث, حيث يُعد هذا العيد من أهم المناسبات التي يجتمع فيها الأهالي لإظهار التلاحم وتجديد الروابط الاجتماعية، مستذكرين تقاليدهم التي تُورث من جيل إلى جيل.
وإلى جانب ما يميز عيد الأضحى في المملكة العربية السعودية من عادات وتقاليد خاصة تعكس ثقافة وهوية وتراث الشعب السعودي. تشمل هذه العادات ذبح الأضاحي وتوزيع اللحم على الفقراء والمحتاجين، وتبادل التهاني والتبريكات.. مازالت منطقة تبوك تحافظ على تقاليدها وعاداتها السنوية في هذه المناسبة الدينية.
الاحتفالات الشعبية:
“الهجانة”، رجال تبوك الذين يرتدون أزياءهم التقليدية ويركبون خيلهم المزينة بأجمل الزخارف، يشكلون مشهدًا يُعبر عن فخر واعتزاز المدينة بتراثها. يُصدِرون أصوات “الهجيني”، وهو لحن شعبي يُغنى في المناسبات السعيدة، مُضفِيًا جوًا من السرور على أجواء العيد.
زينة الركايب:
لا تقتصر الزينة على الخيل فحسب، بل تشمل أيضًا “الإبل” التي تُعَد رمزًا للصبر والجلد في ثقافة تبوك. يُزَيَّنَت بأطواق ملونة وأغطية مطرزة، مُظهِرَةً جانبًا من جمال التراث المحلي.
التجمعات الاجتماعية:
في ليلة العيد، يُقام “ديوانية العيد” حيث يجتمع كبار السن وشباب المدينة لإلقاء قصائدهم وسط حضور كثير من أهالي المدينة. هذه التجمعات تُظهِر قِوَام المجتمع التبوكي وروابطه المتينة.
سباقات ومسابقات:
تُشَكِّل سباقات الهجن وركوب الخيل جزءً لا يتجزأ من احتفالات عيد الأضحى في تبوك. هذه المسابقات لا تُظهِر فقط المهارات في ركوب هذه الحيوانات، بل تُبرِز أيضًا رغبة شباب المدينة في إحياء التراث وإبراز قِيَم التنافسية والشجاعة.
وإلى جانب ما يميز عيد الأضحى في المملكة العربية السعودية من عادات وتقاليد خاصة تعكس ثقافة وهوية وتراث الشعب السعودي. تشمل هذه العادات ذبح الأضاحي وتوزيع اللحم على الفقراء والمحتاجين، وتبادل التهاني والتبريكات.. مازالت منطقة تبوك تحافظ على تقاليدها وعاداتها السنوية في هذه المناسبة الدينية.
الاحتفالات الشعبية:
“الهجانة”، رجال تبوك الذين يرتدون أزياءهم التقليدية ويركبون خيلهم المزينة بأجمل الزخارف، يشكلون مشهدًا يُعبر عن فخر واعتزاز المدينة بتراثها. يُصدِرون أصوات “الهجيني”، وهو لحن شعبي يُغنى في المناسبات السعيدة، مُضفِيًا جوًا من السرور على أجواء العيد.
زينة الركايب:
لا تقتصر الزينة على الخيل فحسب، بل تشمل أيضًا “الإبل” التي تُعَد رمزًا للصبر والجلد في ثقافة تبوك. يُزَيَّنَت بأطواق ملونة وأغطية مطرزة، مُظهِرَةً جانبًا من جمال التراث المحلي.
التجمعات الاجتماعية:
في ليلة العيد، يُقام “ديوانية العيد” حيث يجتمع كبار السن وشباب المدينة لإلقاء قصائدهم وسط حضور كثير من أهالي المدينة. هذه التجمعات تُظهِر قِوَام المجتمع التبوكي وروابطه المتينة.
سباقات ومسابقات:
تُشَكِّل سباقات الهجن وركوب الخيل جزءً لا يتجزأ من احتفالات عيد الأضحى في تبوك. هذه المسابقات لا تُظهِر فقط المهارات في ركوب هذه الحيوانات، بل تُبرِز أيضًا رغبة شباب المدينة في إحياء التراث وإبراز قِيَم التنافسية والشجاعة.