ضيوف خادم الحرمين الشريفين يرمون الجمرات في أول أيام التشريق
رمى حجاج برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق، بيسر وسهولة، تحفهم عناية الله ورعايته وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي وفرتها الوزارة بالتعاون مع بقية الجهات الأخرى.
واستهل الحجاج البالغ عددهم 3322 حاج وحاجة من 88 دولة من مختلف دول قارات العالم رمي الجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة حيث تمكنوا من الرمي براحة تامة وفي وقت يسير بتوفيق من الله عز وجل ، ثم بفضل التنظيم لمنطقة الجمرات حيث اتسمت حركة الحجاج نحو منشأة الجمرات بسهولة في مساراتهم في الذهاب للرمي والعودة من خلال خطة تفويج معدة مسبقاً.
بدورهم عبّر من عدد ضيوف خادم الحرمين الشريفين من مشعر منى، خالص الشكر والدعاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على مكرمة استصافتهم لأداء الحج في هذا العام، مثمنين ما قُدم لهم من خدمات وتسهيلات، وعطاءات من قبل وزارة الشؤون الاسلامية من التنظيم المتميز وتجهيز المقرات بأعلى المستويات والتنقلات بين المشاعر بأفخم الحافلات، سائلين المولى –عز وجل - أن يجزيَ ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة خير الجزاء على ما قدموه، ويقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين.
واستهل الحجاج البالغ عددهم 3322 حاج وحاجة من 88 دولة من مختلف دول قارات العالم رمي الجمرة الصغرى فالوسطى ثم جمرة العقبة حيث تمكنوا من الرمي براحة تامة وفي وقت يسير بتوفيق من الله عز وجل ، ثم بفضل التنظيم لمنطقة الجمرات حيث اتسمت حركة الحجاج نحو منشأة الجمرات بسهولة في مساراتهم في الذهاب للرمي والعودة من خلال خطة تفويج معدة مسبقاً.
بدورهم عبّر من عدد ضيوف خادم الحرمين الشريفين من مشعر منى، خالص الشكر والدعاء لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على مكرمة استصافتهم لأداء الحج في هذا العام، مثمنين ما قُدم لهم من خدمات وتسهيلات، وعطاءات من قبل وزارة الشؤون الاسلامية من التنظيم المتميز وتجهيز المقرات بأعلى المستويات والتنقلات بين المشاعر بأفخم الحافلات، سائلين المولى –عز وجل - أن يجزيَ ولاة الأمر في هذه البلاد المباركة خير الجزاء على ما قدموه، ويقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين.
