خادم الحرمين الشريفين يتكفل بنفقات الهدي لـ 3322 حاجاً وحاجة من برنامج الضيوف
تكفل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ بالهدي على نفقته الخاصة لجميع الحجاج المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة لهذا العام 1445هـ، والبالغ عددهم 3322 حاجاً وحاجة من 88 دولة من مختلف قارات العالم.
من جهته، أكد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن تكفل خادم الحرمين الشريفين على نفقته الخاصة يعد مكرمة غير مستغربة من لدن خادم الحرمين، وأنها امتدادًا لعطائه السخي للمسلمين أجمعين، مشيرًا إلى أن هذا البذل المستمر يؤكد اهتمامه وعنايته بإخوانه المسلمين وحرصه الدائم على تقديم كل ما يحتاجون إليه ويرغبون فيه.
وسأل معالي الوزير المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في عمرهما وعملهما جزاء خدمتهم للإسلام والمسلمين، وأن يتقبل من ضيوف بيت الله الحرام حجهم، وأن يعودوا لأوطانهم سالمين غانمين، وأن يديم على بلادنا الأمن والأمان،
وأكد معاليه أن هذه اللفتة صورة مضيئة من صور الرعاية الكريمة من لدن القيادة الحكيمة في بلاد الحرمين الشريفين، لأبناء العالم الإسلامي في بقاع الأرض، ويجسد حريص المليك وفقه الله على دعم كل ما هو يخدم أبناء الأمة الإسلامية في قارات العالم .
من جهته، أكد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن تكفل خادم الحرمين الشريفين على نفقته الخاصة يعد مكرمة غير مستغربة من لدن خادم الحرمين، وأنها امتدادًا لعطائه السخي للمسلمين أجمعين، مشيرًا إلى أن هذا البذل المستمر يؤكد اهتمامه وعنايته بإخوانه المسلمين وحرصه الدائم على تقديم كل ما يحتاجون إليه ويرغبون فيه.
وسأل معالي الوزير المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في عمرهما وعملهما جزاء خدمتهم للإسلام والمسلمين، وأن يتقبل من ضيوف بيت الله الحرام حجهم، وأن يعودوا لأوطانهم سالمين غانمين، وأن يديم على بلادنا الأمن والأمان،
وأكد معاليه أن هذه اللفتة صورة مضيئة من صور الرعاية الكريمة من لدن القيادة الحكيمة في بلاد الحرمين الشريفين، لأبناء العالم الإسلامي في بقاع الأرض، ويجسد حريص المليك وفقه الله على دعم كل ما هو يخدم أبناء الأمة الإسلامية في قارات العالم .
