3 أخطاء نرتكبها جميعا عند تجميد لحوم الأضحية.. احذرها
بينما يحتفل الملايين حول العالم بعيد الأضحى، ويهمون إلى ذبح الأضاحي وتوزيع لحومها على المحتاجين، يحتار الكثيرون بما يتبقى من تلك اللحوم.
فبعد توزيع القسم الأكبر منها، تبقى لا شك كميات قد تؤول إلى "الثلاجة" في نهاية المطاف.
لكن البعض يرتكب أخطاء عدة خلال "تجميده" للحوم الأضحية.
3 أخطاء
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حسن حسونة، أستاذ التغذية بالمركز القومي المصري للبحوث أن حفظ اللحوم بطريقة جيدة يبدأ مباشرة بعد ذبح الأضحية، إذ يجب تهويتها جيدا، وتعريضها للهواء من أجل عملية التشميع.
كما نصح بتعبئتها في أكياس منفصلة، وعدم وضع كل الكميات معاً.
إلى ذلك، أشار إلى الابتعاد عن تخزين اللحوم التي تحتوي على عظم بل تناولها مباشرة.
هذا وأوضح خلال مداخلة إذاعية مع "راديو مصر، أنه يمكن تخزين اللحوم لمدة 6 شهور في الثلاجات العادية، وسنة في نظام التبريد بالنتروجين.
وختم مشيرا إلى أنه من الأفضل تناول لحوم البقر والجاموس خلال أيام العيد، لاحتوائها على نسبة دهون أقل من لحم الضأن، كما أنها سهلة الهضم.
يذكر أن ملايين الحجاج كانوا أكملوا أمس الأحد آخر الشعائر مع رمي الجمرات في منى، إيذاناً ببدء أول أيام عيد الأضحى. ثم تقاطروا إلى وادي منى قرب مكة لرمي الجمرات الثلاث بسبع حصيات جمعوها في مزدلفة، قبل العودة مجدداً إلى مكة لأداء طواف الوداع في المسجد الحرام.
فبعد توزيع القسم الأكبر منها، تبقى لا شك كميات قد تؤول إلى "الثلاجة" في نهاية المطاف.
لكن البعض يرتكب أخطاء عدة خلال "تجميده" للحوم الأضحية.
3 أخطاء
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حسن حسونة، أستاذ التغذية بالمركز القومي المصري للبحوث أن حفظ اللحوم بطريقة جيدة يبدأ مباشرة بعد ذبح الأضحية، إذ يجب تهويتها جيدا، وتعريضها للهواء من أجل عملية التشميع.
كما نصح بتعبئتها في أكياس منفصلة، وعدم وضع كل الكميات معاً.
إلى ذلك، أشار إلى الابتعاد عن تخزين اللحوم التي تحتوي على عظم بل تناولها مباشرة.
هذا وأوضح خلال مداخلة إذاعية مع "راديو مصر، أنه يمكن تخزين اللحوم لمدة 6 شهور في الثلاجات العادية، وسنة في نظام التبريد بالنتروجين.
وختم مشيرا إلى أنه من الأفضل تناول لحوم البقر والجاموس خلال أيام العيد، لاحتوائها على نسبة دهون أقل من لحم الضأن، كما أنها سهلة الهضم.
يذكر أن ملايين الحجاج كانوا أكملوا أمس الأحد آخر الشعائر مع رمي الجمرات في منى، إيذاناً ببدء أول أيام عيد الأضحى. ثم تقاطروا إلى وادي منى قرب مكة لرمي الجمرات الثلاث بسبع حصيات جمعوها في مزدلفة، قبل العودة مجدداً إلى مكة لأداء طواف الوداع في المسجد الحرام.