الجبير: السعودية من أكبر المستثمرين في الطاقة النظيفة ولديها مشروعات ضخمة تستهدف الحد من آثار التغير المناخي
شارك وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير، في جلسة حوارية خلال "قمة الأولوية" والمقدمة من مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار في مدينة ريو دي جانيرو بالبرازيل.
وتطرق خلال الجلسة إلى دور وجهود المملكة في تطور الطاقة، وهدفها بأن تكون أحد أكبر مصدري الطاقة بسائر أنواعها إلى العالم بما فيها الطاقة النظيفة والمتجددة والتقليدية، مؤكدًا أن البترول سيكون جزءًا من مصادر الطاقة لعدة عقود وأن الأهمية تكمن في إنتاج الطاقة على اختلاف مصادرها بكفاءة عالية وعدم إهدارها؛ وذلك لضمان الحفاظ على الموارد الطبيعية في كوكب الأرض.
كما أكد أن المملكة من أكبر المستثمرين في الطاقة النظيفة ولديها مشروعات ضخمة تستهدف الحد من آثار التغير المناخي بما في ذلك برنامج إعادة تدوير النفايات، ومشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة، وعلى رأسها أحد أكبر مشروعات الهيدروجين في العالم الذي يتم تأسيسه في شمال المملكة (نيوم).
واستعرض أبرز ملامح، ومستهدفات رؤية المملكة 2030 وتركيزها على تحسين جودة الحياة، وتمكين الشباب وجلب الاستثمارات لتحقيق الاستقرار والنمو والازدهار بالمملكة.
وأشار الوزير الجبير إلى أهمية التقارب والتواصل بين دول العالم لتعزيز التعاون والاستقرار، والتقدم لمكافحة تحديات المناخ وأي تحديات أخرى، لافتًا إلى أن المملكة تعمل على تكثيف تواصلها وتقاربها مع العالم إذ إنها تتربع بين ثلاث قارات، وتحيط بها أهم الممرات المائية، كما أنها من الدول المهمة في أسواق الطاقة، وأحد المستثمرين في الأسواق العالمية.
وبيّن أن مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تعد أحد أبرز مبادرات المملكة الرامية لتعزيز التعاون الدولي بشأن المناخ.
وتطرق خلال الجلسة إلى دور وجهود المملكة في تطور الطاقة، وهدفها بأن تكون أحد أكبر مصدري الطاقة بسائر أنواعها إلى العالم بما فيها الطاقة النظيفة والمتجددة والتقليدية، مؤكدًا أن البترول سيكون جزءًا من مصادر الطاقة لعدة عقود وأن الأهمية تكمن في إنتاج الطاقة على اختلاف مصادرها بكفاءة عالية وعدم إهدارها؛ وذلك لضمان الحفاظ على الموارد الطبيعية في كوكب الأرض.
كما أكد أن المملكة من أكبر المستثمرين في الطاقة النظيفة ولديها مشروعات ضخمة تستهدف الحد من آثار التغير المناخي بما في ذلك برنامج إعادة تدوير النفايات، ومشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة، وعلى رأسها أحد أكبر مشروعات الهيدروجين في العالم الذي يتم تأسيسه في شمال المملكة (نيوم).
واستعرض أبرز ملامح، ومستهدفات رؤية المملكة 2030 وتركيزها على تحسين جودة الحياة، وتمكين الشباب وجلب الاستثمارات لتحقيق الاستقرار والنمو والازدهار بالمملكة.
وأشار الوزير الجبير إلى أهمية التقارب والتواصل بين دول العالم لتعزيز التعاون والاستقرار، والتقدم لمكافحة تحديات المناخ وأي تحديات أخرى، لافتًا إلى أن المملكة تعمل على تكثيف تواصلها وتقاربها مع العالم إذ إنها تتربع بين ثلاث قارات، وتحيط بها أهم الممرات المائية، كما أنها من الدول المهمة في أسواق الطاقة، وأحد المستثمرين في الأسواق العالمية.
وبيّن أن مبادرة الشرق الأوسط الأخضر تعد أحد أبرز مبادرات المملكة الرامية لتعزيز التعاون الدولي بشأن المناخ.