إكرام الضيف تستقبل الحجاج العمانيين بماء زمزم والهدايا
خيرالله زربان - مكة المكرمة
في جو من الحفاوة والابتهاج، استقبلت شركة إكرام الضيف ممثلة في "مركز 136" ، اليوم عددًا من الحجاج العمانيين، بالورود والهدايا وماء زمزم. بفندق "درة البيت"بمكة المكرمة. وقد أشاد رئيس مجموعة "الرحاب الطاهرة للحج والعمرة"؛ الأستاذ ماجد الرحبي بحفاوة الاستقبال الرائع من شركة إكرام الضيف، و"مركز 136"، مشيرًا إلى أن ذلك ليس بغريب على المملكة العربية السعودية التي ما فتئت تقدم في كل عام خدمات جليلة لحجاج بيت الله الحرام، في ظل تعظيمها لشعائر الله، وعنايتها الفائقة بضيوف الرحمن، مقدمة لهم كل ما من شأنه أن يساعدهم على أداء الشعائر بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
كما قدم الرحبي شكره وتقديره لمدير "مركز 136"، الأستاذ سعيد المحضر، لما أولاه من اهتمام كبير ببعثة الحجاج العمانيين، وظل في كامل الاستعداد لخدمتهم منذ لحظة الاستقبال.
أما الاستاذ ابراهيم الوهيبي فقال: كان للاستقبال الحافل للبعثة العمانية أكبر الأثر في التخفيف عن الحجاج العمانين، وأدخل الفرح والسرور في قلوبهم، وشدهم الاستقبال الرائع والتعامل الراقي، وهذا ما لمسناه منذ أن دخلنا الأراضي السعودية، وحتى وصولنا إلى الفندق.
مشيدًا كذلك بفكرة وجود ركن للتراث في استقبال العمانيين؛ حيث قال: إن هذا يدل على اهتمام المملكة بالتراث ا والمحفاظة عليه والاعتزاز بترات الآباء والأجداد، وقد أعجب الحجاج العمانيين بما شاهدوهم من تراث، سيبقى خالدًا في ذاكرتهم.
كما عبر عدد من الحجاج العمانيين عن بالغ شكرهم وتقديرهم وسعادتهم بالحفاوة والاستقبال الرائع، وكرم الضيافة، منذ أن وطئت أقدامهم أرض المملكة، معتبرين أنهم في وطنهم الثاني ولا يحسون بأي غربة.
في جو من الحفاوة والابتهاج، استقبلت شركة إكرام الضيف ممثلة في "مركز 136" ، اليوم عددًا من الحجاج العمانيين، بالورود والهدايا وماء زمزم. بفندق "درة البيت"بمكة المكرمة. وقد أشاد رئيس مجموعة "الرحاب الطاهرة للحج والعمرة"؛ الأستاذ ماجد الرحبي بحفاوة الاستقبال الرائع من شركة إكرام الضيف، و"مركز 136"، مشيرًا إلى أن ذلك ليس بغريب على المملكة العربية السعودية التي ما فتئت تقدم في كل عام خدمات جليلة لحجاج بيت الله الحرام، في ظل تعظيمها لشعائر الله، وعنايتها الفائقة بضيوف الرحمن، مقدمة لهم كل ما من شأنه أن يساعدهم على أداء الشعائر بكل يسر وسهولة وطمأنينة.
كما قدم الرحبي شكره وتقديره لمدير "مركز 136"، الأستاذ سعيد المحضر، لما أولاه من اهتمام كبير ببعثة الحجاج العمانيين، وظل في كامل الاستعداد لخدمتهم منذ لحظة الاستقبال.
أما الاستاذ ابراهيم الوهيبي فقال: كان للاستقبال الحافل للبعثة العمانية أكبر الأثر في التخفيف عن الحجاج العمانين، وأدخل الفرح والسرور في قلوبهم، وشدهم الاستقبال الرائع والتعامل الراقي، وهذا ما لمسناه منذ أن دخلنا الأراضي السعودية، وحتى وصولنا إلى الفندق.
مشيدًا كذلك بفكرة وجود ركن للتراث في استقبال العمانيين؛ حيث قال: إن هذا يدل على اهتمام المملكة بالتراث ا والمحفاظة عليه والاعتزاز بترات الآباء والأجداد، وقد أعجب الحجاج العمانيين بما شاهدوهم من تراث، سيبقى خالدًا في ذاكرتهم.
كما عبر عدد من الحجاج العمانيين عن بالغ شكرهم وتقديرهم وسعادتهم بالحفاوة والاستقبال الرائع، وكرم الضيافة، منذ أن وطئت أقدامهم أرض المملكة، معتبرين أنهم في وطنهم الثاني ولا يحسون بأي غربة.
