"عش بصحة": التوتر الطبيعي جزء من الحياة.. قليله نافع لتحقيق الإنجاز وكثيره ضار
بمناسبة اليوم العالمي للتوتر، قالت منصة التوعية بوزارة الصحة "عش بصحة" إن التوتر طبيعي، وجزء من الحياة، لكن من المهم أن تعرف كيف تتعامل معه إذا زاد عن حده.
وفي التفاصيل، أوضح حساب "عش بصحة" خلال إنفوجراف على "إكس" أن التوتر قليله نافع، وكثيره ضار.. مشيرًا إلى أن التوتر هو استجابة نفسية طبيعية ناتجة من التعرض لمشكلة.
وقال إن القليل من التوتر مفيد، ويساعد في الإنجاز، ولكن كثرته قد تسبب مشاكل صحية وجسدية وعقلية؛ لذا يجب تعلم كيفية التعامل مع الشعور بأقل قدر من الإرهاق.
وأضاف بأن من أعراض التوتر الإرهاب، والنسيان، وسرعة الانفعال، وصعوبة التركيز، ومشاكل في المعدة، وآلام في العضلات، والصداع، والدوخة.
وأوضح أن الحلول التي يجب تطبيقها للتحكم في التوتر هي: الاهتمام بالصحة البدنية، وإراحة العقل بالنوم الجيد، وتحديد أسباب التوتر وتجنبها، وتحديد أهداف سهلة وقابلة للتنفيذ، وكذلك الابتعاد عن الأحداث والأخبار السيئة، والتواصل مع الأشخاص الداعمين، وعدم التركيز في الأشياء التي لا يمكن تغييرها.
ونصحت المنصة بضرورة الحصول على مساعدة من الطبيب النفسي إذا كان الشعور بالإرهاق يؤثر على الحياة اليومية.
وفي التفاصيل، أوضح حساب "عش بصحة" خلال إنفوجراف على "إكس" أن التوتر قليله نافع، وكثيره ضار.. مشيرًا إلى أن التوتر هو استجابة نفسية طبيعية ناتجة من التعرض لمشكلة.
وقال إن القليل من التوتر مفيد، ويساعد في الإنجاز، ولكن كثرته قد تسبب مشاكل صحية وجسدية وعقلية؛ لذا يجب تعلم كيفية التعامل مع الشعور بأقل قدر من الإرهاق.
وأضاف بأن من أعراض التوتر الإرهاب، والنسيان، وسرعة الانفعال، وصعوبة التركيز، ومشاكل في المعدة، وآلام في العضلات، والصداع، والدوخة.
وأوضح أن الحلول التي يجب تطبيقها للتحكم في التوتر هي: الاهتمام بالصحة البدنية، وإراحة العقل بالنوم الجيد، وتحديد أسباب التوتر وتجنبها، وتحديد أهداف سهلة وقابلة للتنفيذ، وكذلك الابتعاد عن الأحداث والأخبار السيئة، والتواصل مع الأشخاص الداعمين، وعدم التركيز في الأشياء التي لا يمكن تغييرها.
ونصحت المنصة بضرورة الحصول على مساعدة من الطبيب النفسي إذا كان الشعور بالإرهاق يؤثر على الحياة اليومية.