عقد الاجتماع العمومي الختامي للدورة 18بجائزة الشيخ محمد بن صالح للتفوق العلمي
إمتداداً لأعمال لجان جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة " للعام الدراسي 1445هـ /2024م عقدت الجائزة الاجتماع العمومي الختامي للدورة الثامنة عشرة للجائزة بمقر أعمال الجائزة بحي الرفيعة، وذلك بحضور الدكتور ناصر بن علي الموسى المشرف العام على الجائز والأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة ورؤساء وأعضاء اللجان.
هذا وركز الاجتماع على عدد من المحاور تمثلت في الافتتاح من قبل المشرف العام على الجائزة، ثم كلمة رئيس عام الجائزة، وعرض إنجازات اللجان وتقديم التقرير الختامي لكل لجنه، إضافة إلى تقييم الحفل الختامي وعرض مقترحات خطة الدورة القادمة (19) من قبل رؤساء وأعضاء لجان الجائزة للعام الدراسي 1446هـ. والختام من قبل المشرف العام على الجائزة.
هذا وقد رحب الدكتور ناصر بن علي الموسى بالجميع وهنأهم بنجاح الدورة 18 وتميزها مشيرا أن هذه الجائزة هي الوحيدة في مجال الإعاقة مباركا للجميع نجاح الحفل الذي أقيم برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة لولوة بنت فيصل بن عبد العزيز آل سعود وشكر الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح على عطائها المستمر والمثمر ، مشيرا إلى أن الحفل حظي هذا العام بحضور كبار الشخصيات وأصحاب المعالي ومرافقة المشرفين التبريويين للفائزين من مناطق المملكة ، وبمشاركة عدد الفائزين الموهوبين في الحفل منهم الشعراء والخطباء والمخترعون، كما أثنى على جميع وسائل الإعلام التي صاحبت الحفل مؤكدا أن الجهود أثمرت ولله الحمد.
ثم رحبت الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان بالجميع وباركت لهم نجاح الدورة الثامنة عشرة وتميز الحفل مؤكدة على العمل بروح الفريق الواحد وأثنت على جهود اللجان وزيادة عدد المرشحين والمرشحات وما قامت به اللجان من جهود جبارة تشكر عليها، كما أشارت إلى وجود تعاون بن الجائزة ومركز الملك سلمان الاجتماعي، ومع مؤسسة الفن النقي، وجامعة دار العلوم شاكرة جميع الجهود المبذولة لنجاح الدورة.
كذلك أشار الأستاذ أحمد بن عبد الله السويدان رئيس اللجنة العملية إلى دور العمل المؤسسي في إنجاح العمل وكيفية إبراز المواهب وتطبيق المعايير في اختيار الفائزين والفائزات وأكد أن ما يميز هذه الدورة زيادة عدد المتقدمين بنسبة 23%
كما أشار رئيس اللجنة التنظيمية الأستاذ محمد عبد الله بن عكاش وعضو اللجنة الأستاذة سارة خلف الفاعوري إلى كل ما قامت به اللجنة التنظيمية من أعمال خلال هذه الدورة، إضافة إلى تنظيم معرض "خالد التشكيلي بريشتي أتحدى إعاقتي3 " الذي أقيم بقاعة الفن النقي واستمر ثلاثة أيام والنجاح الذي لحق به.
كذلك تحدثت رئيس اللجنة الإعلامية الدكتورة وسيلة محمود الحلبي عن أعمال اللجنة الإعلامية والمتابعة الإعلامية الحثيثة لأعمال الجائزة في هذه الدورة، ولفتت إلى زيادة كبيرة في عدد الصحف والمجلات والقنوات الفضائية والإذاعة التي ساهمت بالحضور والتغطيات وإجراء اللقاءات إضافة إلى تجهيز الملحق الصحفي الذي يتم نشره يوم الحفل في جريدة الرياض كل عام. إضافة لوسائل التواصل الاجتماعي.
كما تحدث الأستاذ نايف بن سليمان الصقر عن موقع الجائزة ومسابقة رمضان التي أقيمت لأول مرة والإقبال عليها والتي فاز بها عددا من الطلاب والطالبات وكذلك الدورات التي تم تنفيذها عبر موقع الجائزة
بعد ذلك تم عرض المقترحات للدورة التاسعة عشرة القادمة من الجميع. وتم مناقشة بعض الاقتراحات المقدمة من أحد الفائزين، وفي الختام قدم الدكتور ناصر الموسى والأستاذة جواهر السلطان شهادات الشكر والتقدير لجميع اللجان وأخذت الصور التذكارية.
تجدر الإشارة أن جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع أنشئت عام 1425هـ / 2005م وتقام سنوياً لتكريم وتشجيع الفائزين والفائزات في عدد من المجالات الإبداعية. وتعد الجائزة إحدى المشاريع الخيرية لرعاية المبدعين والمتفوقين من طلاب وطالبات التربية الخاصة.
هذا وركز الاجتماع على عدد من المحاور تمثلت في الافتتاح من قبل المشرف العام على الجائزة، ثم كلمة رئيس عام الجائزة، وعرض إنجازات اللجان وتقديم التقرير الختامي لكل لجنه، إضافة إلى تقييم الحفل الختامي وعرض مقترحات خطة الدورة القادمة (19) من قبل رؤساء وأعضاء لجان الجائزة للعام الدراسي 1446هـ. والختام من قبل المشرف العام على الجائزة.
هذا وقد رحب الدكتور ناصر بن علي الموسى بالجميع وهنأهم بنجاح الدورة 18 وتميزها مشيرا أن هذه الجائزة هي الوحيدة في مجال الإعاقة مباركا للجميع نجاح الحفل الذي أقيم برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة لولوة بنت فيصل بن عبد العزيز آل سعود وشكر الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح على عطائها المستمر والمثمر ، مشيرا إلى أن الحفل حظي هذا العام بحضور كبار الشخصيات وأصحاب المعالي ومرافقة المشرفين التبريويين للفائزين من مناطق المملكة ، وبمشاركة عدد الفائزين الموهوبين في الحفل منهم الشعراء والخطباء والمخترعون، كما أثنى على جميع وسائل الإعلام التي صاحبت الحفل مؤكدا أن الجهود أثمرت ولله الحمد.
ثم رحبت الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان بالجميع وباركت لهم نجاح الدورة الثامنة عشرة وتميز الحفل مؤكدة على العمل بروح الفريق الواحد وأثنت على جهود اللجان وزيادة عدد المرشحين والمرشحات وما قامت به اللجان من جهود جبارة تشكر عليها، كما أشارت إلى وجود تعاون بن الجائزة ومركز الملك سلمان الاجتماعي، ومع مؤسسة الفن النقي، وجامعة دار العلوم شاكرة جميع الجهود المبذولة لنجاح الدورة.
كذلك أشار الأستاذ أحمد بن عبد الله السويدان رئيس اللجنة العملية إلى دور العمل المؤسسي في إنجاح العمل وكيفية إبراز المواهب وتطبيق المعايير في اختيار الفائزين والفائزات وأكد أن ما يميز هذه الدورة زيادة عدد المتقدمين بنسبة 23%
كما أشار رئيس اللجنة التنظيمية الأستاذ محمد عبد الله بن عكاش وعضو اللجنة الأستاذة سارة خلف الفاعوري إلى كل ما قامت به اللجنة التنظيمية من أعمال خلال هذه الدورة، إضافة إلى تنظيم معرض "خالد التشكيلي بريشتي أتحدى إعاقتي3 " الذي أقيم بقاعة الفن النقي واستمر ثلاثة أيام والنجاح الذي لحق به.
كذلك تحدثت رئيس اللجنة الإعلامية الدكتورة وسيلة محمود الحلبي عن أعمال اللجنة الإعلامية والمتابعة الإعلامية الحثيثة لأعمال الجائزة في هذه الدورة، ولفتت إلى زيادة كبيرة في عدد الصحف والمجلات والقنوات الفضائية والإذاعة التي ساهمت بالحضور والتغطيات وإجراء اللقاءات إضافة إلى تجهيز الملحق الصحفي الذي يتم نشره يوم الحفل في جريدة الرياض كل عام. إضافة لوسائل التواصل الاجتماعي.
كما تحدث الأستاذ نايف بن سليمان الصقر عن موقع الجائزة ومسابقة رمضان التي أقيمت لأول مرة والإقبال عليها والتي فاز بها عددا من الطلاب والطالبات وكذلك الدورات التي تم تنفيذها عبر موقع الجائزة
بعد ذلك تم عرض المقترحات للدورة التاسعة عشرة القادمة من الجميع. وتم مناقشة بعض الاقتراحات المقدمة من أحد الفائزين، وفي الختام قدم الدكتور ناصر الموسى والأستاذة جواهر السلطان شهادات الشكر والتقدير لجميع اللجان وأخذت الصور التذكارية.
تجدر الإشارة أن جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع أنشئت عام 1425هـ / 2005م وتقام سنوياً لتكريم وتشجيع الفائزين والفائزات في عدد من المجالات الإبداعية. وتعد الجائزة إحدى المشاريع الخيرية لرعاية المبدعين والمتفوقين من طلاب وطالبات التربية الخاصة.
