"هيئة الطرق" تصدر دليل الطرق للمشاعر المقدسة.. كمرجع لجميع القاصدين
أصدرت الهيئة العامة للطرق، دليلاً يوضح الطرق المؤدية إلى المشاعر المقدسة، ليكون مرجعًا لجميع قاصدي المشاعر المقدسة في موسم حج هذا العام 1445هـ، حيث تضمن الدليل أهم الطرق المؤدية للمشاعر، بالإضافة إلى أهم اللوحات الإرشادية ومدلولات الطرق, وكذلك التوصيات التي تسهم في الحفاظ على سلامة سالكي الطرق, وأبرز الأرقام التي يحتاج إليها الحاج أثناء السفر.
وكشف الدليل عن 10 طرق تخدم الحجاج من الدول المجاورة، وتشمل دول مجلس التعاون الخليجي وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية والجمهورية اليمنية، كما تضمن الدليل شبكة الطرق الداخلية المؤدية إلى المشاعر المقدسة، كطريق الهجرة وطريق الليث وطريق السيل الكبير وطريق الهدا، بالإضافة إلى طريق الأمير محمد بن سلمان، حيث تتميز شبكة الطرق بتصاميمها الحديثة والمتطورة، وتجهيزها بأحدث التقنيات المرورية، مما يضمن السلامة والأمان للمسافرين وضيوف الرحمن على حدٍ سواء، وذلك في إطار جهود هيئة الطرق في تعزيز ربط المشاعر المقدسة بمختلف مناطق المملكة والدول المجاورة، مما يُعزز تجربة ضيوف الرحمن، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة إلى الوصول لـ30 مليون معتمر بحلول 2030، الأمر الذي يتطلب وجود شبكة طرق مترابطة وذات جودة عالية.
يذكر أن قطاع الطرق يعد من القطاعات الحيوية والممكنة للعديد من القطاعات مثل قطاع الحج والعمرة، وقطاع الصناعة، والسياحة، والتجارة، والخدمات اللوجستية، حيث تشرف الهيئة العامة للطرق على هذا القطاع الحيوي وتنظيمه من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، كما تعمل الهيئة على تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية.
وكشف الدليل عن 10 طرق تخدم الحجاج من الدول المجاورة، وتشمل دول مجلس التعاون الخليجي وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية والجمهورية اليمنية، كما تضمن الدليل شبكة الطرق الداخلية المؤدية إلى المشاعر المقدسة، كطريق الهجرة وطريق الليث وطريق السيل الكبير وطريق الهدا، بالإضافة إلى طريق الأمير محمد بن سلمان، حيث تتميز شبكة الطرق بتصاميمها الحديثة والمتطورة، وتجهيزها بأحدث التقنيات المرورية، مما يضمن السلامة والأمان للمسافرين وضيوف الرحمن على حدٍ سواء، وذلك في إطار جهود هيئة الطرق في تعزيز ربط المشاعر المقدسة بمختلف مناطق المملكة والدول المجاورة، مما يُعزز تجربة ضيوف الرحمن، والإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة إلى الوصول لـ30 مليون معتمر بحلول 2030، الأمر الذي يتطلب وجود شبكة طرق مترابطة وذات جودة عالية.
يذكر أن قطاع الطرق يعد من القطاعات الحيوية والممكنة للعديد من القطاعات مثل قطاع الحج والعمرة، وقطاع الصناعة، والسياحة، والتجارة، والخدمات اللوجستية، حيث تشرف الهيئة العامة للطرق على هذا القطاع الحيوي وتنظيمه من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، كما تعمل الهيئة على تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية.