مؤشرات إيجابية تتوج جهود "أمانة جازان" من خلال رفع "جودة الحياة" وفقًا لرؤية 2030
كشفت أمانة منطقة جازان تسجيل ارتفاع إيجابي في العديد من المؤشرات المرتبطة بأعمالها، مقارنة بالمدة ذاتها من العام الماضي، تتويجًا لجهودها المكثفة في إزالة جميع مظاهر التشوّه البصري في المنطقة، ورضا المستفيد في النظافة والبلاغات وإصدار الرخص انسجامًا مع مستهدفاتها الطموحة، وارتقاءً بجودة الحياة فيها، وفقًا لتطلعات رؤية المملكة 2030.
وأشارت الأمانة إلى أن مؤشرات الرضا شهدت قفزة حيث شهد مؤشر تحسن رضا السكان عن النظافة 77%، وتحقيق نسبة ٨٧% رضا المستفيدين عن مركز 940 ورضا السكان عن معالجات التشوهات البصرية بنسبة 69% تحقيق نسبة 97% رضا المستفيدين في الرخص البلدية .
وسجّل مؤشر إيرادات الاستثمار بنسبة 44%، مما يثبت توجه المستثمرين لمنطقة جازان، وذلك لما تحظى به من مقومات جذب استثمارية وذلك وفقًا لتضاريسها المتنوعة.
وأكدت "أمانة جازان" أن هذه المؤشرات تُسهم في تحديد مكامن القوة في الأداء لتعزيزها والارتقاء بها، والوقوف على مكامن الخلل أو التقصير في حال وجودها، وذلك للعمل على تلافيها أو تحسينها إلى الأفضل، مما يعزز أداء الأمانة والبلديات التابعة لها لترتقي إلى المستوى المنشود لخدمة جميع المستفيدين، مؤكدة أن هذه الإنجازات دليل على ما بذل من جهود كبيرة في تحسين كفاءة أداء الأعمال بما يحقق الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة والمشروعات التنموية المنفذة، وبمستوى القطاع البلدي.
وأشارت الأمانة إلى أن مؤشرات الرضا شهدت قفزة حيث شهد مؤشر تحسن رضا السكان عن النظافة 77%، وتحقيق نسبة ٨٧% رضا المستفيدين عن مركز 940 ورضا السكان عن معالجات التشوهات البصرية بنسبة 69% تحقيق نسبة 97% رضا المستفيدين في الرخص البلدية .
وسجّل مؤشر إيرادات الاستثمار بنسبة 44%، مما يثبت توجه المستثمرين لمنطقة جازان، وذلك لما تحظى به من مقومات جذب استثمارية وذلك وفقًا لتضاريسها المتنوعة.
وأكدت "أمانة جازان" أن هذه المؤشرات تُسهم في تحديد مكامن القوة في الأداء لتعزيزها والارتقاء بها، والوقوف على مكامن الخلل أو التقصير في حال وجودها، وذلك للعمل على تلافيها أو تحسينها إلى الأفضل، مما يعزز أداء الأمانة والبلديات التابعة لها لترتقي إلى المستوى المنشود لخدمة جميع المستفيدين، مؤكدة أن هذه الإنجازات دليل على ما بذل من جهود كبيرة في تحسين كفاءة أداء الأعمال بما يحقق الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة والمشروعات التنموية المنفذة، وبمستوى القطاع البلدي.
