23 تشكيليًا بتبوك يفعّلون اليوم العالمي للمتاحف عبر تعريف الأهالي بتراث المملكة
احتفاءً باليوم العالمي للمتاحف، أقام أكثر من 23 فنانًا وفنانة تشكيلية بمنطقة تبوك، أمس الاثنين، فعالية مجتمعية تجمع بين التثقيف والفن تحت عنوان "مستلهم"، بهدف تعريف الأهالي بالتراث المادي وغير المادي لمناطق المملكة.
وقد تضمنت الفعالية استعراض "فريق رقش" التابع للجمعية الخيرية للعمل التطوعي بمنطقة تبوك، أكثر من (50) لوحة أبدع نسجها ورسمها التشكيليين والخطاطين والحرفيين، أمام زوار ومرتادي متنزه الريمية بمدينة تبوك.
وقد عكست هذه اللوحات الإبداعية مدى تمكنهم من تقديم أعمال مميزة ذات مستوى راق بمختلف المدارس الفنية من المدرسة الواقعية مروراً بالمدرسة التجريدية ووصولاً للفنون الحديثة.
وفي هذا الصدد, ذكرت قائدة فريق "رقش" التطوعي بمنطقة تبوك سلوى الأنصاري، أن المعرض, الذي هدف إلى توفير محتوى ثقافي جذاب، وتقديم تجربة متحفية متكاملة لزوّاره، ركز على إبراز معالم المملكة الحضارية والتراثية، وما تحويه من معالم تاريخية وطبيعية.
ونوّهت الأنصاري, بمستوى التفاعل الذي شهده المعرض من الحضور والمشاركين.
واعتبرت أن المعرض يمثل انعطافة جديدة في ترسيخ الذائقة العامة للفنون التشكيلية بمنطقة تبوك، وشاهداً على ملامح التطور الفني الذي شهده الحراك التشكيلي، وتنامي قوة المشهد الثقافي في هذا الشأن.
وقد تضمنت الفعالية استعراض "فريق رقش" التابع للجمعية الخيرية للعمل التطوعي بمنطقة تبوك، أكثر من (50) لوحة أبدع نسجها ورسمها التشكيليين والخطاطين والحرفيين، أمام زوار ومرتادي متنزه الريمية بمدينة تبوك.
وقد عكست هذه اللوحات الإبداعية مدى تمكنهم من تقديم أعمال مميزة ذات مستوى راق بمختلف المدارس الفنية من المدرسة الواقعية مروراً بالمدرسة التجريدية ووصولاً للفنون الحديثة.
وفي هذا الصدد, ذكرت قائدة فريق "رقش" التطوعي بمنطقة تبوك سلوى الأنصاري، أن المعرض, الذي هدف إلى توفير محتوى ثقافي جذاب، وتقديم تجربة متحفية متكاملة لزوّاره، ركز على إبراز معالم المملكة الحضارية والتراثية، وما تحويه من معالم تاريخية وطبيعية.
ونوّهت الأنصاري, بمستوى التفاعل الذي شهده المعرض من الحضور والمشاركين.
واعتبرت أن المعرض يمثل انعطافة جديدة في ترسيخ الذائقة العامة للفنون التشكيلية بمنطقة تبوك، وشاهداً على ملامح التطور الفني الذي شهده الحراك التشكيلي، وتنامي قوة المشهد الثقافي في هذا الشأن.
