"التخصصي" يفوز بجائزة الرعاية الصحية القائمة على القيمة
نظير مبادرته الرائدة في مجال غسيل الكلى المنزلي..
فاز مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجائزة الرعاية الصحية القائمة على القيمة للعام 2024 (Value-Based Healthcare)، المقدمة من مركز الرعاية الصحية القائمة على القيمة الأوربي (Value-Based Health Care Center Europe)، نظير مبادرته الرائدة في مجال غسيل الكلى المنزلي، التي تأتي في إطار التزام المستشفى بتقديم رعايةٍ صحية شاملة، لتضاف إلى قائمة نجاحات "التخصصي" المتواصلة محلياً وعالمياً.
وتهدف المبادرة المتوجة بالجائزة، إلى تلبية احتياجات مرضى الكلى الذين يعانون من حالاتٍ مرضية متقدمة، وعجزٍ جسدي وصعوبات في الحركة، حيث تقدم لهم منظومة متكاملة من الرعاية المستمرة والداعمة، بما يتوافق مع بيئتهم لضمان أعلى معايير السلامة والراحة وجودة الخدمات للمرضى دون الحاجة إلى مغادرة منازلهم.
وقال الدكتور وائل حبحب، رئيس قسم الأمراض الباطنية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة وقائد مبادرة غسيل الكلى المنزلي: "أظهرت النتائج الأولية للمبادرة انخفاضاً ملحوظاً في عدد زيارات غرف الطوارئ والتنويم في المستشفى، وكذلك في معدلات إعادة دخول المستشفى". مؤكداً تحقيق المبادرة انخفاضاً كبيراً في تحمل أعباء الأدوية المرتبطة بإدارة أمراض المعادن والعظام المرتبطة بمرض الفشل الكلوي المزمن، إلى جانب انخفاض الحاجة إلى حقن الأدوية عن طريق الوريد.
وتمنح الجائزة للمؤسسات الصحية التي تقدم حلول رعاية صحية مبتكرة تسهم في تحقيق نتائج ملموسة، وتخفيض التكاليف، وتعزيز القيمة المقدمة للمرضى، في إطارٍ من التواصل الحقيقي بين مقدم خدمات الرعاية الصحية والمريض، وهو ما يعد مفهوماً حديثاً يُعيد تعريف معايير الرعاية الصحية لتقديم خدمات استثنائية تتمحور حول المريض.
يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث يُعد من بين أبرز المؤسسات الرائدة عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ودفع عجلة الابتكار، ومركزاً متقدماً في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبرى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمةٍ عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.
وصُنف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث للسنة الثانية على التوالي بالمركز الأول على مستوى المملكة والـ 20 عالمياً ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Finance Brand) لعام 2024، كذلك صُنف في ذات العام من بين المستشفيات الأفضل عالميا من قبل مجلة نيوزويك .(Newsweek)
وتهدف المبادرة المتوجة بالجائزة، إلى تلبية احتياجات مرضى الكلى الذين يعانون من حالاتٍ مرضية متقدمة، وعجزٍ جسدي وصعوبات في الحركة، حيث تقدم لهم منظومة متكاملة من الرعاية المستمرة والداعمة، بما يتوافق مع بيئتهم لضمان أعلى معايير السلامة والراحة وجودة الخدمات للمرضى دون الحاجة إلى مغادرة منازلهم.
وقال الدكتور وائل حبحب، رئيس قسم الأمراض الباطنية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة وقائد مبادرة غسيل الكلى المنزلي: "أظهرت النتائج الأولية للمبادرة انخفاضاً ملحوظاً في عدد زيارات غرف الطوارئ والتنويم في المستشفى، وكذلك في معدلات إعادة دخول المستشفى". مؤكداً تحقيق المبادرة انخفاضاً كبيراً في تحمل أعباء الأدوية المرتبطة بإدارة أمراض المعادن والعظام المرتبطة بمرض الفشل الكلوي المزمن، إلى جانب انخفاض الحاجة إلى حقن الأدوية عن طريق الوريد.
وتمنح الجائزة للمؤسسات الصحية التي تقدم حلول رعاية صحية مبتكرة تسهم في تحقيق نتائج ملموسة، وتخفيض التكاليف، وتعزيز القيمة المقدمة للمرضى، في إطارٍ من التواصل الحقيقي بين مقدم خدمات الرعاية الصحية والمريض، وهو ما يعد مفهوماً حديثاً يُعيد تعريف معايير الرعاية الصحية لتقديم خدمات استثنائية تتمحور حول المريض.
يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث يُعد من بين أبرز المؤسسات الرائدة عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ودفع عجلة الابتكار، ومركزاً متقدماً في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبرى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمةٍ عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.
وصُنف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث للسنة الثانية على التوالي بالمركز الأول على مستوى المملكة والـ 20 عالمياً ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية حول العالم، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Finance Brand) لعام 2024، كذلك صُنف في ذات العام من بين المستشفيات الأفضل عالميا من قبل مجلة نيوزويك .(Newsweek)