"الأسرة الخضراء".. مجلس شؤون الأسرة يطلق حملةً توعويةً حول التغير المناخي
أطلق مجلس شؤون الأسرة، بمناسبة اليوم الدولي للأسرة الموافق 15 مايو، حملة توعوية تحت شعار "الأسرة الخضراء" لرفع وعي الأسرة حول التغير المناخي وإبراز أهم الجهود الوطنية للتصدي له.
جاء ذلك بالتزامن مع تسليط الأمم المتحدة للضوء هذا العام على الأسرة والتغيرات المناخية وآثارها الممتدة على المجتمع.
ويسعى المجلس، من خلال هذه الحملة، إلى رفع مستوى وعي الأسرة حول تأثير التغيرات المناخية على حياتهم، وأهمية غرس العادات المستدامة والوعي المناخي عند الأبناء منذ الصغر، إضافة إلى إبراز الجهود الوطنية عبر مبادرة السعودية الخضراء والتي تتضمن 80 مبادرة تستهدف التشجير، وحماية التنوع البيولوجي، وخفض الانبعاثات الكربونية لمستقبل أكثر استدامة للجميع، إضافة إلى تسليط الضوء على دور الأسرة في العمل المناخي، وأهمية التعليم المبكر والمناهج في التعريف بالتغير المناخي.
وتستهدف حملة "الأسرة الخضراء" الأسرة والمجتمع عبر تقديم العديد من المنتجات الإعلامية التي تستعرض أهم إنجازات السعودية في التصدي للتغيرات المناخية، بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وقطاع غير ربحي.
وأشارت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل إلى أن حملة "الأسرة الخضراء" تقوم على حث الأسرة على تفعيل دورها الحيوي في عملية التشجير، وتثقيف أبنائها بشأن آثار التغيرات المناخية على رفاهية الأسرة وأفرادها، وأهمية المساهمات المجتمعية في دعم المبادرات الوطنية للتصدي للتغير المناخي لمستقبل مستدام أخضر للأجيال القادمة.
جاء ذلك بالتزامن مع تسليط الأمم المتحدة للضوء هذا العام على الأسرة والتغيرات المناخية وآثارها الممتدة على المجتمع.
ويسعى المجلس، من خلال هذه الحملة، إلى رفع مستوى وعي الأسرة حول تأثير التغيرات المناخية على حياتهم، وأهمية غرس العادات المستدامة والوعي المناخي عند الأبناء منذ الصغر، إضافة إلى إبراز الجهود الوطنية عبر مبادرة السعودية الخضراء والتي تتضمن 80 مبادرة تستهدف التشجير، وحماية التنوع البيولوجي، وخفض الانبعاثات الكربونية لمستقبل أكثر استدامة للجميع، إضافة إلى تسليط الضوء على دور الأسرة في العمل المناخي، وأهمية التعليم المبكر والمناهج في التعريف بالتغير المناخي.
وتستهدف حملة "الأسرة الخضراء" الأسرة والمجتمع عبر تقديم العديد من المنتجات الإعلامية التي تستعرض أهم إنجازات السعودية في التصدي للتغيرات المناخية، بمشاركة أكثر من 50 جهة حكومية وقطاع غير ربحي.
وأشارت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة ميمونة بنت خليل آل خليل إلى أن حملة "الأسرة الخضراء" تقوم على حث الأسرة على تفعيل دورها الحيوي في عملية التشجير، وتثقيف أبنائها بشأن آثار التغيرات المناخية على رفاهية الأسرة وأفرادها، وأهمية المساهمات المجتمعية في دعم المبادرات الوطنية للتصدي للتغير المناخي لمستقبل مستدام أخضر للأجيال القادمة.