غدًا.. انطلاق "استجابة 14" بسواحل تبوك لمكافحة التلوث البحري
تشهد سواحل منطقة تبوك, غداً الثلاثاء, انطلاق الفرضية الوطنية "استجابة 14"، لمكافحة الانسكابات الزيتية والمواد الضارة في المياه الإقليمية للمملكة، بمشاركة 39 جهة حكومية وخاصة, وذلك مع انطلاق أكبر أسطول لسفن الطوارئ البيئية من شواطئ نيوم وحتى مشروع البحر الأحمر.
وبدوره, يعمل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي؛ وفق المهام المناطة به كمشرف على تنفيذ الخطة الوطنية لمحاكاة سرعة الاستجابة لجميع الجهات المعنية لأي حدث طارئ قد ينجم عن انسكابات زيتية أو مواد ضارة قد تؤثر على الصحة العامة والبيئة، والثروة السمكية، والمناطق الحيوية والحساسة، أو الأنشطة الاقتصادية المحيطة بالمنطقة.
وفي هذا الصدد, كشف المركز أن سيناريو التمرين 14 تم إعداده لرفع مستوى التنسيق والتعاون بين الجهات المشاركة كافة، وكذلك لرفع كفاءة الكوادر والجاهزية التانية، التي يتضمنها السيناريو في جميع الإجراءات التنفيذية اللازمة من عمليات الرصد والمراقبة والاستجابة لأي حادثة تلوث في البيئة البحرية وفق تخصص كل جهة مشاركة.
وتنطلق أحداث التمرين غداً من خلال تضافر جميع القطاعات المعنية في منظومة البيئة والمنظومة الأمنية وقطاعات الأمن الصناعي وشركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية (سيل).
ويقام التمرين وفق الخطة الوطنية لمكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت والمواد الضارة الأخرى في مختلف مناطق المملكة الساحلية؛ لرفع حالة التأهب والتأكد من جاهزية الجهود المشتركة لمختلف القطاعات المعنية، من أجل مكافحة أي ملوثات تهدد البيئة البحرية والساحلية.
وبدوره, يعمل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي؛ وفق المهام المناطة به كمشرف على تنفيذ الخطة الوطنية لمحاكاة سرعة الاستجابة لجميع الجهات المعنية لأي حدث طارئ قد ينجم عن انسكابات زيتية أو مواد ضارة قد تؤثر على الصحة العامة والبيئة، والثروة السمكية، والمناطق الحيوية والحساسة، أو الأنشطة الاقتصادية المحيطة بالمنطقة.
وفي هذا الصدد, كشف المركز أن سيناريو التمرين 14 تم إعداده لرفع مستوى التنسيق والتعاون بين الجهات المشاركة كافة، وكذلك لرفع كفاءة الكوادر والجاهزية التانية، التي يتضمنها السيناريو في جميع الإجراءات التنفيذية اللازمة من عمليات الرصد والمراقبة والاستجابة لأي حادثة تلوث في البيئة البحرية وفق تخصص كل جهة مشاركة.
وتنطلق أحداث التمرين غداً من خلال تضافر جميع القطاعات المعنية في منظومة البيئة والمنظومة الأمنية وقطاعات الأمن الصناعي وشركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية (سيل).
ويقام التمرين وفق الخطة الوطنية لمكافحة تلوث البيئة البحرية بالزيت والمواد الضارة الأخرى في مختلف مناطق المملكة الساحلية؛ لرفع حالة التأهب والتأكد من جاهزية الجهود المشتركة لمختلف القطاعات المعنية، من أجل مكافحة أي ملوثات تهدد البيئة البحرية والساحلية.