مدارس العصر تنظم فعاليات ملتقى اللغة العربية تحت شعار " آفاق و تنمية “
عبد المنعم البراشي : نظمت مدارس العصر النموذجية ملتقى اللغة العربية بالتعاون مع جامعة تبوك تحت شعار ( آفاق و تنمية ) على مسرح المدارس تحت رعاية مدير عام تعليم تبوك ماجد بن عبد الرحمن القعير ، و بحضور محمد بن أحمد الشريف مدير عام المدارس و محمد بن شتيان الجهني مدير مكتب التعليم الخاص ، و أ. د محمد بن عبد الله عسيري مستشار رئيس جامعة تبوك ، و أ. د سمير النجدي رئيس قسم تكنولوجيا التعليم ، و الدكتور منصور العنزي رئيس قسم المناهج و طرق التدريس بكلية التربية و الآداب، و الدكتور حسن الشهري مدرب معتمد في قسم مناهج اللغة العربية و لفيف من معلمي و معلمات اللغة العربية.
تضمنت الفعاليات عددا من الأوراق العلمية ؛ تعزيزا لمكانة اللغة العربية و إبرازا لدورها الحيوي في الحضارة الإنسانية.
من جانبه أوضح ماجد القعير مدير عام تعليم تبوك بأن الملتقى يستهدف معلمي و معلمات اللغة العربية بمختلف المدارس ، و بمشاركة نخبة من رواد اللغة العربية من الأكاديميين و الخبراء من جامعة تبوك ، و تضمن العديد من أوراق العمل التي تعالج عددا من التحديات التي تواجه معلمي اللغة العربية بالمدارس مع طرح الحلول ؛ لتجويد عملية تعليم اللغة العربية و تطوير أداء المعلمين .
و في سياق متصل أكد محمد بن أحمد الشريف مدير عام المدارس بأن اللغة العربية هي زهرة التاريخ العابقة ، و إشراقة الدنيا الصادقة ، و شهادة الأجيال الناطقة ، منوهاً عن امتنانه و عظيم شكره لتعليم تبوك ؛ لاختيار المدارس لاستضافة مثل هذه الفعاليات المثمرة التي من شأنها النهوض بنواتج تعلم اللغة العربية ، معبرا عن سعادته بتكريم عدد من الرواد المهتمين باللغة العربية ؛ اعتزازا بدورهم الريادي في هذا المجال .
تضمنت الفعاليات عددا من الأوراق العلمية ؛ تعزيزا لمكانة اللغة العربية و إبرازا لدورها الحيوي في الحضارة الإنسانية.
من جانبه أوضح ماجد القعير مدير عام تعليم تبوك بأن الملتقى يستهدف معلمي و معلمات اللغة العربية بمختلف المدارس ، و بمشاركة نخبة من رواد اللغة العربية من الأكاديميين و الخبراء من جامعة تبوك ، و تضمن العديد من أوراق العمل التي تعالج عددا من التحديات التي تواجه معلمي اللغة العربية بالمدارس مع طرح الحلول ؛ لتجويد عملية تعليم اللغة العربية و تطوير أداء المعلمين .
و في سياق متصل أكد محمد بن أحمد الشريف مدير عام المدارس بأن اللغة العربية هي زهرة التاريخ العابقة ، و إشراقة الدنيا الصادقة ، و شهادة الأجيال الناطقة ، منوهاً عن امتنانه و عظيم شكره لتعليم تبوك ؛ لاختيار المدارس لاستضافة مثل هذه الفعاليات المثمرة التي من شأنها النهوض بنواتج تعلم اللغة العربية ، معبرا عن سعادته بتكريم عدد من الرواد المهتمين باللغة العربية ؛ اعتزازا بدورهم الريادي في هذا المجال .
