فعاليات متنوعة تثري النسخة الثانية من كأس العلا للهجن
في قلب العُلا، حيث يتجلى التاريخ والثقافة، شهدت فعاليات النسخة الثانية من كأس العُلا للهجن التي انطلقت أمس الأربعاء، في قرية مُغيراء للرياضات التراثية. تحت رعاية الهيئة الملكية لمحافظة العُلا وبالشراكة مع الاتحاد السعودي للهجن، شهدت مزيجًا استثنائيًا من الفعاليات التي تجسد الروح الرياضية وتعكس الغنى الثقافي والتراثي للمملكة.
فقد تميزت هذه النسخة بتنوع الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تُقام على هامش السباقات، حيث عرضت مشاهد تحتفي بتاريخ العُلا العريق وتراث المملكة العربية السعودية الغني، مما يجعلها وجهة مثالية للعائلات والزوار من مختلف الأعمار.
من بين الفعاليات المصاحبة، تجربة ركوب الجمال التي تُتيح للزوار فرصة الانغماس في الأجواء البدوية التقليدية. وتُضاف إلى ذلك تجربة "لايت برايت"، التي تُشجع الضيوف على إطلاق العنان لإبداعاتهم من خلال تشكيل أعمال فنية باستخدام الأكريليك والضوء، إلى جانب فن الحناء البدوي التراثي الذي يُضفي لمسة جمالية على الحدث.
بعد غروب الشمس، تُضاء سماء العُلا بعروض الخط العربي المُضيئة، مُضفيةً جوًا من السحر والجمال على الأمسيات. وللذواقة، تُقدم العُلا تجربة تذوق القهوة السعودية التقليدية، وفرصة لاستكشاف أشهى النكهات المحلية والعالمية في منافذ الطعام والشراب.
تُكمل العروض الموسيقية والبصرية الأجواء الاحتفالية، مُبرزةً الأهمية التاريخية للإبل في ثقافة العُلا ودورها الحيوي في تاريخ المجتمع المحلي. وتُعد هذه العروض تكريمًا للتراث الذي يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمنطقة.
وأخيرًا، تستضيف الفعالية مجموعة من العلامات التجارية الإقليمية التي تُقدم تشكيلة واسعة من المنتجات، بما في ذلك الملابس العصرية بتصاميم مُستوحاة من الجمال، والهدايا التذكارية، والسلع الحرفية التي تعكس جمال وتراث العُلا العريق، مما يُثري تجربة الزوار ويُعزز من قيمة الحدث كملتقى ثقافي وتراثي بارز.
فقد تميزت هذه النسخة بتنوع الأنشطة الترفيهية والثقافية التي تُقام على هامش السباقات، حيث عرضت مشاهد تحتفي بتاريخ العُلا العريق وتراث المملكة العربية السعودية الغني، مما يجعلها وجهة مثالية للعائلات والزوار من مختلف الأعمار.
من بين الفعاليات المصاحبة، تجربة ركوب الجمال التي تُتيح للزوار فرصة الانغماس في الأجواء البدوية التقليدية. وتُضاف إلى ذلك تجربة "لايت برايت"، التي تُشجع الضيوف على إطلاق العنان لإبداعاتهم من خلال تشكيل أعمال فنية باستخدام الأكريليك والضوء، إلى جانب فن الحناء البدوي التراثي الذي يُضفي لمسة جمالية على الحدث.
بعد غروب الشمس، تُضاء سماء العُلا بعروض الخط العربي المُضيئة، مُضفيةً جوًا من السحر والجمال على الأمسيات. وللذواقة، تُقدم العُلا تجربة تذوق القهوة السعودية التقليدية، وفرصة لاستكشاف أشهى النكهات المحلية والعالمية في منافذ الطعام والشراب.
تُكمل العروض الموسيقية والبصرية الأجواء الاحتفالية، مُبرزةً الأهمية التاريخية للإبل في ثقافة العُلا ودورها الحيوي في تاريخ المجتمع المحلي. وتُعد هذه العروض تكريمًا للتراث الذي يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمنطقة.
وأخيرًا، تستضيف الفعالية مجموعة من العلامات التجارية الإقليمية التي تُقدم تشكيلة واسعة من المنتجات، بما في ذلك الملابس العصرية بتصاميم مُستوحاة من الجمال، والهدايا التذكارية، والسلع الحرفية التي تعكس جمال وتراث العُلا العريق، مما يُثري تجربة الزوار ويُعزز من قيمة الحدث كملتقى ثقافي وتراثي بارز.