وزير التجارة يشيد باختيار المملكة مركزاً للمعرفة من قبل مجموعة البنك الدولي في واشنطن
أكد معالي وزير التجارة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي أن مجموعة البنك الدولي في واشنطن اختارت المملكة مركزاً للمعرفة؛ وذلك لنشر ثقافة الإصلاحات عالمياً، مشيراً إلى أن ذلك يثبت ريادة ما حققته المملكة العربية السعودية من تقدم كبير في تقارير مؤشرات التنافسية العالمية نتيجة للإصلاحات الاقتصادية المنفذة بتوجيهات سمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -، وسيتيح هذا المركز للدول حول العالم الاستفادة من تجربة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، وذلك لتعزيز قدرتها التنافسية.
وأضاف معالي وزير التجارة الدكتور القصبي
بأنه بحث مع رئيس مجموعة البنك الدولي السيد أجاي بانغا، ورئيس الخبراء الاقتصاديين والنائب الأول للرئيس لاقتصاديات التنمية في البنك د. إندرميت جيل رؤية مركز المعرفة المزمع إنشاؤه مع المركز الوطني للتنافسية، والأثر المتوقع أن يحدثه لرفع القدرات التنافسية، إلى جانب تناول أحدث مبادرات تسهيل التجارة عبر الحدود، وتعزيز كفاءة جاذبية بيئة الأعمال في المملكة، وتعزيز الإطار الداعم للمرأة في جميع مؤشرات تقرير "المرأة وأنشطة الأعمال والقانون".
كما اجتمع الدكتور ماجد القصبي مع معالي وزيرة التجارة الأمريكية السيدة جينا رايموندو حيث ناقشنا تعزيز الاتفاقيات التجارية الثنائية، والشراكات الاقتصادية، واستعرضنا آفاق تنمية وتسهيل تجارة الخدمات بين البلدين الصديقين، إضافة إلى تناولنا تحسين مرونة سلسلة التوريد في القطاعات الرئيسية، والتعاون المشترك وتبادل الخبرات في مجال المواصفات والمقاييس والتقنيات الناشئة.
وأضاف معالي وزير التجارة الدكتور القصبي
بأنه بحث مع رئيس مجموعة البنك الدولي السيد أجاي بانغا، ورئيس الخبراء الاقتصاديين والنائب الأول للرئيس لاقتصاديات التنمية في البنك د. إندرميت جيل رؤية مركز المعرفة المزمع إنشاؤه مع المركز الوطني للتنافسية، والأثر المتوقع أن يحدثه لرفع القدرات التنافسية، إلى جانب تناول أحدث مبادرات تسهيل التجارة عبر الحدود، وتعزيز كفاءة جاذبية بيئة الأعمال في المملكة، وتعزيز الإطار الداعم للمرأة في جميع مؤشرات تقرير "المرأة وأنشطة الأعمال والقانون".
كما اجتمع الدكتور ماجد القصبي مع معالي وزيرة التجارة الأمريكية السيدة جينا رايموندو حيث ناقشنا تعزيز الاتفاقيات التجارية الثنائية، والشراكات الاقتصادية، واستعرضنا آفاق تنمية وتسهيل تجارة الخدمات بين البلدين الصديقين، إضافة إلى تناولنا تحسين مرونة سلسلة التوريد في القطاعات الرئيسية، والتعاون المشترك وتبادل الخبرات في مجال المواصفات والمقاييس والتقنيات الناشئة.