لايكاد أن يطرح في تبوك الحديث عن ساهر وأقصد مركبات ساهر التي تتقن فن الاختفاء والترصد للمركبات كما يترصد الذئب لــ فريسته الا وتجد الاستياء والتضجر .
مايثير الاستياء في تبوك من هذه المركبات هي حرص المسؤولين فيها توجيه هذه المركبات في الشوارع التي تحدد السرعة فيها ب (60 ) وليت الأمر توقف عند هذا الحد بل طريقة توقف هذه المركبة التي لا تشاهد من بداخلها حيث محاطة بمزيداً من التحصينات تتفوق على مركبات مكافحة الشغب من اجل حماية هذا الموظف المأمور من سخط وأي محاولة اعتداء ممن رصدتهم كاميراتهم !
الكل يقف مع هذا النظام اذا طبق ونفذ لما أوجد له وهي خفض الحوادث المرورية وليس استنزاف الجيوب ومخالفة استخدام النظام لما أوجد له الكل
سعيد بوضع الكاميرات في الإشارات الضوئية التي كان لها دور في الحد من تجاوز الإشارة وهي حمراء وكذلك الكاميرات الثابتة في العديد من الطرقات التي ترصد متجاوزي السرعة المحددة لكن تسائل العديد من زوار تبوك عن هذا الترصد الملاحظ والتوقف في أماكن مظلمة وخلف حاويات النفايات بل وقوفها في العديد من المواقع مخالف لأنظمة المرور كما هو الحال على طريق تبوك /الاردن حيث وقوفها فوق الجزيرة الوسطية في طريق هام سريع حيث يعرضون أرواحهم والآخرين للخطر في حال وقوع حادث لاسمح الله .
وهذا يدعونا للتساؤل هل يجوز لهم هذا التوقف وهل هذه المخاطرة في مثل هذه الوقفات من أجل كسب المزيد من المخالفات التي أرهقت جيوب الجميع وهل يكافئ الموظف داخل هذه المركبة المحصنة بمبالغ على حسب إيراده من عدد المخالفات !!!؟؟
لماذا لاتكون هذه المركبات على امتداد الطرقات السريعة التي تشهد حوادث مميته بدلاً من الترصد في طرقات محددة بها السرعة ب (60) فقط ؟ هل من العدل تسجيل مخالفة سرعة لقائد مركبة كان يسير بسرعة (70) بثلاثمائة ريال ونفس المبلغ يخالف به من يسير بسرعة تتجاوز ال (140) لايمكن لأي عاقل تصديق ان ساهر أنقذ مئات الأرواح بسبب تواجده الحوادث مستمرة والأعداد في الوفيات والإصابات في ازدياد .
لماذا لاتكون المخالفة متدرجة تكون من خمسون ريالا بدلاً من الثلاثمائة وحسب مقدار السرعة ولماذا لاينفذ المشغل للنظام في تبوك التعليمات ويبتعد عن الوقوف الخاطئ والذي وصل الحد بهم في التوقف على الطريق أثناء ذهاب وعودة المركبات لمن لديهم جنائز حيث تجد ساهر في الذهاب والإياب وخاصة وقت الظهيرة في انتظار هذه الإعداد وهذا الرزق في تدفق الفلاشات وحصد المزيد من الأموال كما ان هناك كان رصد لمركبتين من ساهر متوقفتان في اتجاه واحد امام جامعة تبوك وعلى مسافة قريبة مختلفين أنظمة المرور بمثل هذا التوقف الكل يتحدث عن هذا الترصد والمخالفة الصريحة في التوقف في طرقات تبوك وفي خط الخدمات تجد المركبة متوقفة جهة اليسار كل ذلك يحدث في تبوك ناهيك عن بعض تصرفات القلة من الموظفين العاملين داخل مركبة ساهر في التخاطب مع بعض قائدي المركبات الذين يتوقفون للاستفسار عن سبب الوقوف أو عن المخالفة ورغم ان الجميع مع النظام اذا طبق كما هو اكن اذا طبق كما أراده الموظفين فلا تستغرب وقوف مركبات ساهر خلف الحاويات كفانا الله وإياكم فلاشات ساهر لان (ساهر تبوك ) غير .
عبدالرحمن محمد العطوي
مايثير الاستياء في تبوك من هذه المركبات هي حرص المسؤولين فيها توجيه هذه المركبات في الشوارع التي تحدد السرعة فيها ب (60 ) وليت الأمر توقف عند هذا الحد بل طريقة توقف هذه المركبة التي لا تشاهد من بداخلها حيث محاطة بمزيداً من التحصينات تتفوق على مركبات مكافحة الشغب من اجل حماية هذا الموظف المأمور من سخط وأي محاولة اعتداء ممن رصدتهم كاميراتهم !
الكل يقف مع هذا النظام اذا طبق ونفذ لما أوجد له وهي خفض الحوادث المرورية وليس استنزاف الجيوب ومخالفة استخدام النظام لما أوجد له الكل
سعيد بوضع الكاميرات في الإشارات الضوئية التي كان لها دور في الحد من تجاوز الإشارة وهي حمراء وكذلك الكاميرات الثابتة في العديد من الطرقات التي ترصد متجاوزي السرعة المحددة لكن تسائل العديد من زوار تبوك عن هذا الترصد الملاحظ والتوقف في أماكن مظلمة وخلف حاويات النفايات بل وقوفها في العديد من المواقع مخالف لأنظمة المرور كما هو الحال على طريق تبوك /الاردن حيث وقوفها فوق الجزيرة الوسطية في طريق هام سريع حيث يعرضون أرواحهم والآخرين للخطر في حال وقوع حادث لاسمح الله .
وهذا يدعونا للتساؤل هل يجوز لهم هذا التوقف وهل هذه المخاطرة في مثل هذه الوقفات من أجل كسب المزيد من المخالفات التي أرهقت جيوب الجميع وهل يكافئ الموظف داخل هذه المركبة المحصنة بمبالغ على حسب إيراده من عدد المخالفات !!!؟؟
لماذا لاتكون هذه المركبات على امتداد الطرقات السريعة التي تشهد حوادث مميته بدلاً من الترصد في طرقات محددة بها السرعة ب (60) فقط ؟ هل من العدل تسجيل مخالفة سرعة لقائد مركبة كان يسير بسرعة (70) بثلاثمائة ريال ونفس المبلغ يخالف به من يسير بسرعة تتجاوز ال (140) لايمكن لأي عاقل تصديق ان ساهر أنقذ مئات الأرواح بسبب تواجده الحوادث مستمرة والأعداد في الوفيات والإصابات في ازدياد .
لماذا لاتكون المخالفة متدرجة تكون من خمسون ريالا بدلاً من الثلاثمائة وحسب مقدار السرعة ولماذا لاينفذ المشغل للنظام في تبوك التعليمات ويبتعد عن الوقوف الخاطئ والذي وصل الحد بهم في التوقف على الطريق أثناء ذهاب وعودة المركبات لمن لديهم جنائز حيث تجد ساهر في الذهاب والإياب وخاصة وقت الظهيرة في انتظار هذه الإعداد وهذا الرزق في تدفق الفلاشات وحصد المزيد من الأموال كما ان هناك كان رصد لمركبتين من ساهر متوقفتان في اتجاه واحد امام جامعة تبوك وعلى مسافة قريبة مختلفين أنظمة المرور بمثل هذا التوقف الكل يتحدث عن هذا الترصد والمخالفة الصريحة في التوقف في طرقات تبوك وفي خط الخدمات تجد المركبة متوقفة جهة اليسار كل ذلك يحدث في تبوك ناهيك عن بعض تصرفات القلة من الموظفين العاملين داخل مركبة ساهر في التخاطب مع بعض قائدي المركبات الذين يتوقفون للاستفسار عن سبب الوقوف أو عن المخالفة ورغم ان الجميع مع النظام اذا طبق كما هو اكن اذا طبق كما أراده الموظفين فلا تستغرب وقوف مركبات ساهر خلف الحاويات كفانا الله وإياكم فلاشات ساهر لان (ساهر تبوك ) غير .
عبدالرحمن محمد العطوي